لى بنت صارت مراهقة بل هى على مشارف البلوغ ، وكلما دعوتها الى الصلاة زادت عنادا لى .. وخشيتى الان من ان تدخل مرحلة البلوغ ولا تؤدى الصلاة اخيرا ، ومن المعلوم ان من لا يصلى فهو فى حد الكفر .. دلونى – يرحمكم الله تعالى – على افضل الطرق لتحبيب الصلاة اليها !

مشترك سراجي
/
أختي العزيزة بارك الله فيكِ لخوفك وحرصك على ابنتك ابنتك عزيزتي ليست مراهقة بل طفلة والطفل دائما يأتي بالترغيب لا الترهيب اشتري لك ولها مصلاة ورداء للصلاة متشابهين وادعيها في كل فريضة لتصلي معك جنبا الى جنب ابني عمره 8 سنوات واذا احسست منه تقاعس في الصلاه دعوته ليصلي بي جماعه طبعا انا اصلي فرادى ولكني اتظاهر بالجماعه وراءه فيحسن اداء الصلاه ويشعر بثقة في نفسه وايضا اذا كانت في صلاته بعض الملاحظات اسأله بطريقة المعلم مثلا هل نضع يدينا هكذا او هكذا.. ايضا يوجد الكثير من مقاطع اليوتيوب للاطفال عن الصلاة وتحبيبهم اليها يمكنك الاستعانه بها.. بارك الله لك في ابنتك وحفظها وحبب اليها والى ذرياتنا الصلاة..
ابو زهراء
/
العراق
السلام عليكم كلنا لدينا خطأ كبير في التربية فنحن لانلتزم بوصية امير المؤمنين عليه السلام امهله سبعا وادبه سبعا وصاحبه سبعا انا اعتقد السر كله في هذه الوصية
يوسف
/
bahrain
فليتكلم طرف ثالث أمام ابنتك وأخريات من نفس عمرها عن ترك الصلاة وليتكلم باشمئزاز عن من يترك الصلاة ويذم فعلهم، وفي المقابل فليمتدح المصلين والمحافظة على الصلاة، ولكن بشرط أن لاتعلم ابنتك انك رتبت لكل هذا وإلا ستتجاهل كل الكلام، الأطفال يتأثرون بالآراء المحايدة ويستمعون لها ويشككون في كلام آباءهم وهذا من طرق التسويق عالميا أن يستعين البائع بآراء الزبائن الإيجابية الذين اشتروا من عنده لكي يكسب ثقة الزبون الجديد ويزيل الشكوك التي لديه
إنسان جاهد في أسرة صادة عن السبيل
/
أرض الله
هناك عدة طرق:- منها الجو الجماعي في اﻷسرة وغيره المشجع فإذا كان الجو عكس رغبتك فإنها مشكلة ينبغي النظر في حلها وليعلم كل من يمر بحالة مثل هذه وليس فقط خصوص من كتب المشكلة أن الله سبحانه بلا شك مع إخلاصه للنية يسبب اﻷسباب كيف يشاء ويفعل ما يشاء. وإذا كان هناك جو مشجع ولعله ينطبق ما سأكتب حتى إذا لم يكن فعليك باليسر والرفق بالتحبيب والتمس طرائف الحكم لذلك ومن اﻷحاديث التي لو أفهمتها ابنتك بحيث يكون المعنى واضحا لها تشرح لها أولا سكرات الموت وصعوبتها واﻷهوال ثم تعلمها أن الرسول صلى الله عليه وآله قال معنى بأنه ما من عبد يعتني بواضع الشمس"بمعنى مواقيت الصلاة" إلا ضمنت له الروح عند الموت. وعموما يا إخواني وآبائي قد قالوا ما خرج من القلب دخل القلب واقول لكم أن العبد إذا أخلص في عمل حفت به البركة وهذا مجرب ومعروف أصلا عند من يعرفونه. يا إخواني وآبائي أصلا لا داعي للعنف في الدعوة إلى السبيل إذا كان للناصح حكمة فإن الفتاة المغرية لا تحتاج إلى أمر من أحد كي يهوي الشباب بأبصارهم إليها "طبعا أما على فرض أنها زوجة للشاب أو طبعا النظر المحرم" فكذلك يا ايهالمؤمنين فإن لله جماله وإغراء من ناله شيئ منه فلن يحتاج إلى آمر يأمره أن يتوجه لله في صلاته وطاعة له في كل صغيرة وكبيرة، واعلموا وبالتجربة والعلم لا الجهل ولا الظن أقول لكم من اﻷبواب لما ذكرت:- - اﻹستماع إلى مثلا حتى محاضرات الشيخ حبيب الكاظمي في ذلك فهو يكثر من ذكر ذلك في محاضراته وأنصح بمحاضرات الصلاة الخاشعة وهي في اليوتيوب فإن اﻷمر إذا ذكر حتى ولو عبر الجهاز حفت نفحة مباركة إذا اتبعها اﻹنسان أخذت بيده. - الخلوة بالله جل جلاله في أي وقت كان وإن كنت سأقول في الليل لما حثتنا اﻷوامر من القرآن والائءمة عليه، ناس خلو بربهم فكساهم من نوره. - أن لا يدبر العبد لنفسه تدبيرا كما في الحديث عن اﻹمام الصادق صلوات الله عليه وابنائه وآبائه فإن الله تعالى وفي ذمتي هذا الكلام ومستعد أن اسئل يوم القيامة عنه وعن كل من يعمل بهذه الكلمة، يا ايهالآباء واﻹخوان من لم يدبر لنفسه تدبيرا في ولا رمشة أو إقبال أو إدبار ولا تفكير ذاكرا لله تعالى في نفسه ناويا له ذلك إخلاصا لوجهه وحده تكفل الله عز بكل أموره صغيرها وكبيرها وبكل صغيرة وكبيرة ودبر الله سبحانه لهذا العبد حياته من عنده، وهذا معنى أغنني بتدبيرك عن تدبيري. وأعلم أن منكم سيسأل وما موضع هذا الكلام هنا فالجواب هو علم ﻷهله ويبقى إن شاء الله ولا يسعني التفصيل أكثر والسلام على من اتبع الهدى.
مشترك سراجي
/
اساس حل المشكلة هو الترغيب وليس الترهيب .. هداكم الله وإيانا الى صراطه المستقيم
مشترك سراجي
/
هذا السؤال يجب أن يكون قبل الجماع وأثناء الجماع وعند الحمل وعند الولادة وخلال كل يوم من سنوات الطفولة والمراهقة.... هذا مشروع لخلافة الله في أرضه.... إن كان بيتك مرتعا للتلفاز والغفلةعن الله وعن هدف الوجود هذه السنوات من الحياة الدنيا فلا يمكن بين ليلة وضحاها ان تجد في قلب ابنتك حفظها الله عشقا في قلبها للصلاة او صبرا جميلا لادائها واقامتها. الحل الامثل ان تكون انت اخي العزيز مظهرا تاما للصلاةالخاشعة بوقتها وبشرطها وبشروطها ما استطعت.... لا تجعل في قنوات تلفاز بيتك وموبايل ابنتك الا تلك القنوات والمواقع التي تعكس ان الصلاة عمود الدين والتي تذكر أن شفاعة آل محمد لا تنال مستخفا بالصلاة... واستمع لخطب الشيخ الكاظمي وفقه الله وحفظه بخصوص الصلاة..وكذلك لمحاظرات الشيخ سعد المدرس حفظه الله كهذا المقطع وامثاله https://youtu.be/PYajAnmGG8M . واذرف يا أخي العزيز الدموع و وابك مع البراكين وضج مع الضاجين وعج مع العاجين واندب بقية الله أن يصلح امر صلاة ذريتك فانها عمود الدين ان قبلت فما سواها حتى الولاية مقبول والا فلا..... ابدأ بسم الله محسنا ظنك بربك و تائبا مما فرطت في جنب الله بخصوص صلاتك انت قبل صلاة ذريتك.... وفقك الله لتدارك ما مضى والاستئناس بالله فيما بقي
مشترك سراجي
/
سلام عليكم خصص مكان محدد للصلاة و اشتري لها مصلاة خاصة وثياب صلاة خاصة بها ولا تخوفها بالكفر والعذاب بل حبب إليها الصلاة وأحسب لها الصلاة على اسبوع وقم الجمعة يكون لها جائزة تحبها تساهل معها أول اسبوع فقط وأدعو لها الله يحبب لها العبادة