أحكام لباس المصلي

الجواب: يجوز كشف ظاهر القدمين وباطنهما في الصلاة.

الجواب: إذا احتمل فيها التذكية كما لو احتمل كونها مصنوعة من جلود مجلوبة من البلاد الاسلامية فهي محكومة بالطهارة وإلا فلا.

الجواب: ١-نوعان من أنواع القماش. ٢-مكروه.

الجواب: لا يحرم ولكن تكره فيها الصلاة.

الجواب: يجوز مع إحتمال عدم كونه جلداً أو إحتمال كونه مذكى، بل يجوز بدونه أيضاً.

الجواب: لا يجب ستر ما لا يستره الخمار عادة من الذقن وما تحته ويجب ستر ما عداه في الصلاة وامام الاجانب.

الجواب: يجوز.

الجواب: يعتبر في لباس المصلي: أن لا يكون من أجزاء الميتة التي تحلّها الحياة، من دون فرق بين ما تتمّ الصلاة فيه وما لا تتمّ فيه الصلاة على الأحوط وجوباً، ويختصّ الحكم بالميتة النجسة وإن كان الأحوط استحباباً الاجتناب عن الميتة الطاهرة أيضاً و أن لا يكون من أجزاء السباع بل مطلق ما لا يؤكل لحمه من الحيوان الذي له نفس سائلة على الأحوط لزوماً، ويختصّ المنع بما تتمّ الصلاة فيه وإن كان الاجتناب عن غيره أيضاً أحوط استحباباً وأما إن كان من جلد حيوان مأكول اللحم مما يحتمل تذكيته، فلا بأس بالصلاة فيه.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: يجوز، ولكن يشترط في النعال ان لا يمنع من وضع الابهام على الارض ولو مع الواسطة حين السجود، كالاحذية ذات البوز.

الجواب: حمل المحفظة في الصلاة لا يضر بها حتى لو كانت من جلد غير المذكى.

الجواب: يصلي ببدنه النجس وإذا كان له ساتر طاهر صلى به فقط وان لم يكن عنده ساتر طاهر فان كان مضطراً للبس ثيابه جمعيها صلى فيها وإلاّ صلى بالساتر فقط وان كان نجساً.

الجواب: صلاته باطلة وإن كان أقل من سعة الدرهم على الأحوط وجوباً، إذا كان عالماً به.

الجواب: نجسة، وتصح الصلاة معها.

الجواب: لا بأس اذا کان بعدد شعرة او شعرتین.

الجواب: إذا كان مشكوكاً كما فرضته فيجوز لبسه.

الجواب: يجوز ولكنه مكروه.

الجواب: تصح الصلاة بها.

الجواب: يجوز.

الجواب: صحيحة ما لم يكن لباساً جلدياً واذا کان جلدا یصح اذا یحتمل أنه من الحیوان المذکی المأکول اللحم.

الجواب: طاهر ولايضر وجوده بالصلاة.

الجواب: لا تصح الصلاة بذلك إذا كان يكشف عن لون البشرة أو يكون الجسم مرئياً.

الجواب: الصلاة صحيحة.

الجواب: صلواتك صحيحة.

الجواب: تجوز.

الجواب: يجوز والعطور المذكورة طاهرة.

الجواب: لا تبطل الصلاة بحمل المحفظة، وأمّا الحزام فإن نسي الموضوع ولم ينتبه إلّا بعد الصلاة ولم يكن مهمِلاً غير متحفّظ صحّت صلاته، وإلّا فالأحوط وجوباً الإعادة، وإن انتبه أثناءها قطع صلاته وأعاد على الأحوط وجوباً.

الجواب: تجوز إذا كان مما يؤكل لحمه.

الجواب: أما الجلد الصناعي فلا مانع منه مطلقاً وأما الجلد الطبيعي فإن كان لحيوان مذكى أو مشكوك التذكية فلا مانع منه أيضاً وأما إذا كان غير مذكى فلا يجوز في اللباس ويجوز في المحفظة.

الجواب: إذا كان جاهلاً بنجاستها صحت صلاته وإذا كان عالماً ولكنه نسي فإن لم يكن نسيانه ناشئاً من إهماله وعدم تحفظه صحت أيضاً وإلا فالاحوط وجوباً القضاء.

الجواب: إذا لم يكن المجموع يعادل عقد الابهام فالصلاة صحيحة فيما إذا لم يكن الدم دم حيض بل الأحوط أن لا يكون دم استحاضة إو نفاس أو ميتة أو نجس العين أو غير مأكول اللحم غير الانسان،وتصح وإن كثرت إذا كان دم قروح وجروح بشروط، وإذا علم بها بعد الصلاة فالصلاة صحيحة على كل حال إن لم يكن شك قبلها.

الجواب: لا يجب.

الجواب: القط ليس نجساً والصلاة عند سماحة السيد صحيحة اذا کانت شعرة واحدة او شعرتین.

الجواب: الاحوط وجوباً الإعادة، إذا كان هو الساتر للعورة.

الجواب: يجوز، وإن كره الصلاة فيها.

الجواب: تجوز في حد ذاته.

الجواب: تجوز.

الجواب: يجوز إذا كان الباقي هواللون فقط مع زوال الجرم عرفاً. و لو لم يغسله وكانت مساحته لا تزيد على مساحة عقد الابهام من اليد جازت الصلاة فيه.

الجواب: تصح.

الجواب: تبطل على الأحوط، إذا كان ساتراً للعورة.

الجواب: نعم، يجوز إن احتمل كونه مأخوذاً من حيوان مذكّى احتمالاً معتدّاً به عند العقلاء.

الجواب: تجوز، والأولى الستر الى الركبة.

الجواب: إذا كان مشكوك التذكية ولو لإحتمال إستيراد الجلد من البلاد الاسلامية، فلا يجب نزعه والصلاة صحيحة معه.

الجواب: طاهر، وتجوز فيه الصلاة إذا إحتملت كونه مذكى.

الجواب: الاحتياط المذكور وجوبي، ولكنه لا يشتمل المحفظة، والفرق أن الحزام يلبس والمحفظة لاتلبس.

الجواب: لايعتبر منه، وتصح الصلاة معه.

الجواب: تجوز، وأن كره الصلاة في ذلك.

الجواب: إذا علم بالطهارة حين الصلاة صحت صلاته، وإن علم بالخلاف بعدها.

الجواب: لاتجوز على الاحوط في فروة الأرنب المذكى وجلده، ولاتضر القلادة المذكورة بالصلاة.

الجواب: يجوز، وتجوز الصلاة فيها.

الجواب: اذا لم يعلم بكون مصدره نجساً مثل الخنزير أو الحيوان غير المذكى، فهو محكوم بالطهارة وتجوز الصلاة فيه.

الجواب: يكره ان يكون ثوب المصلي ذا تماثيل.

الجواب: ذرق الطائر طاهر مطلقاً.

الجواب: ليست منها.

الجواب: الأثر إذا لم يكن جرماً فهو طاهر، وإذا كان جرماً، وقد وثقت بحصول الطهارة، ثم تبين الخلاف فالصلاة صحيحة.

الجواب: إذا كان لون البشرة يتبين من خلاله، فلا تصح الصلاة فيه.

الجواب: السلحفاة من الحيوانات التي ليس لها دم دافق، فلا تذكية لها، وجلدها طاهر، وتجوز الصلاة به.

الجواب: تصح الصلاة مع حمل المحفظة، كما تصح مع لبس الحزام المصنوع منها، مع احتمال ان يكون مأخوذاً من حيوان مذكى، إذا لم يكن الاحتمال موهوماً لا يعتني به العقلاء.

الجواب: يصح إذا كانت المعاملة بنحو الكلي في الذمة كما هو الغالب حيث يشتري الانسان مثلاً بعشرة، وهذا الثمن كلي، ثم يدفع ما بيده تطبيقاً لذلك الكلي، ولا يتعامل بعين الثمن بأن يقول اشتري منك هذا الثوب بهذا الدنيار مثلاً.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز.

الجواب: نجاستها عينية، ويتنجس ملاقيه مع الرطوبة الموجبة لسراية الرطوبة الى الجسم الملاقي، ولا تضر النداوة التي لا تنتقل، ولا تجوز الصلاة بها.. وإذا صلى ناسياً فإن كان النسيان لعدم اهتمامه وتسامحه، فالأحوط وجوباً الإعادة، وإلا فلا شيء عليه.

الجواب: إذا لم يكن النسيان ناشئاً عن التسامح، فلا تجب الإعادة وإلا یعید علی الاحوط لزوما.

الجواب: ١-لا تجزئ الصلاة في أحدهما، ويجوز الصلاة فيهما بتكرارها، ولكن لا يحكم بنجاسة ملاقي أحدهما. ٢-إذا كان شكاً إبتدائياً فلا تعتن به، واما إذا كان الشك في تعين الثوب النجس مع العلم بوجود نجس بين الملابس، فلا تجزئ الصلاة في شيء منها، إلا مع تكرارها بعددها.

الجواب: الصلاة صحيحة، وإن كان التصرف حراما.

الجواب: صلواته صحيحة.

الجواب: نعم، ذكر بعض الفقهاء الكراهة في ذلك عدا الخف والعمامة والكساء، ومنه العباء.

الجواب: لا بأس اذا کانت شعرة او شعرتین.

الجواب: لا يجوز لبس الحرير الخالص للرجال حتى غير حال الصلاة، ولا تصح الصلاة به، ولكن الصلاة فيه عن جهل أو نسيان صحيحة.

الجواب: لا يجوز إذا يظهر لون البشرة أو كان الجسم مرئياً.

الجواب: يجوز ولا يخل بها اذا یصل الابهام الی الأرض، بل يستحب بالنعل العربية.

الجواب: اذا كان نسيانك ناشئاً عن الاهمال وعدم التحفظ فالاحوط لزوماً ان تعيد الصلاة، واما اذا لم يكن منشأ نسيانك الاهمال فلا تجب الاعادة.

الجواب: الحمل لا يضر، وأما اللبس فإن كان النسيان ناشئاً من عدم التحفظ فالأحوط وجوباً الإعادة أو القضاء، وإلا فلا يجب.

الجواب: لا مانع منه، وكونه مغصوباً لا يوجب بطلان الوضوء وإن حرم التصرف.

الجواب: إذا كان الجلد مشكوك التذكية فهو طاهر، وإلا فلا تضر المحفظة، وأما الساعة والحزام فإن لم يكن النسيان ناشئاً عن عدم التحفظ صحت الصلاة، وإلا فالاحوط وجوباً الإعادة.

الجواب: كلا، لا يجب عليك اخبارها، ولو لم تعلم هي به حتى اتمّت صلاتها فصلاتها صحيحة، واذا علمت به في الاَثناء فبادرت الى ستره صحّت صلاتها ايضاً.‏

الجواب: إذا كان عنده ثوبان يعلم إجمالاً بأن أحدهما نجس والآخر طاهر صلى صلاتين، في كل منهما صلاة.