أحكام عامة – غسل

الجواب: أما صيامه فلا يجب عليه قضاؤه، وأما الصلاة فيجب عليه قضاؤها هذا إذا كان المراد من جهله بكيفية الغسل أنه يقدم غسل البدن على الرأس، وأما إذا كان المراد من جهله به أنه يقدم غسل الايسر على الايمن أو يغسلهما بدون ترتيب فلا يجب عليه قضاء شيء منهما.

الجواب: إذا اطمأن بأنه مني وأنه منه وجب الغسل وإلا فلا، والله العالم.

الجواب: في مفروض السؤال: عليه أن يقضي كل صلاة فريضة صلاها بتلك الحالة قدر ما يتيقن، وإن قضى كل تلك السبع سنين مما يحتمل أن كانت بتلك الحالة كان حسنا وإحتياطا، أما صيامه في تلك السبع سنين مع جهله بالحكم وعدم إحتمال لزوم الغسل عليه للصيام فلا شيء عليه فيه من قضاء ولا كفارة، وصح جميع ما صامه، والله العالم.

الجواب: نعم يجزي ذلك عما عليه.

الجواب: يجوز في الأول، ولا يجب في الثاني.

الجواب: يجب في الاغتسال غسل البشرة التي نبت عليها الشعر دون الشعر نفسه، وليجهد بإيصال الماء إلى البشرة وقد تكون شعور خفاف تعد من البشرة فتلك يجب غسلها مع البشرة.

الجواب: نعم يجزي عن الوضوء وان كان كذلك، والله العالم.

الجواب: هو الذي لايصل اليه الماء مع الصب عاديا.

الجواب: يكفي اجراء الماء باليد بحيث يصدق الغسل، ولا يكتفي بمجرد المسح كما في مسح الرأس أو الرجلين، ولا ينتقل الى التيمم.

الجواب: لايجب الصب بل يجري الماء ولو بمعونة امرار اليد.

الجواب: يتحقق الفراغ بالدخول في الصلاة أو غيرها من الامور المشروطة بالغسل.

الجواب: نعم بناء على الاحتياط الوجوبي لابد من اخراج بدنه، ثم رمسه بقصد الغسل، وكذا في ماء الدوش، والمطر، والميزاب، وامثال ذلك، فلا بد من الابتعاد عن الماء ثم الوقوف تحته بقصد الغسل.

الجواب: إذا اغتسل في يوم الجمعة بقصد الجنابة كفاه عن غسل الجمعة، وان كان غافلا عنه غير قاصد له، والضابط أن من عليه أغسال متعددة يكفيه غسل واحد بنية الجميع، أو بنية البعض، وإذا نوى البعض لا يشرع له الغسل بنية الباقي، والله العالم.

الجواب: نعم يجب الغسل فيهما، والله العالم.

الجواب: نعم ان كان مع غير زوجته، وعلى الاحوط ان كان مع زوجته، والله العالم.

الجواب: نعم يجوز، والله العالم.

الجواب: ما يقع منه بعد الزوال ينوي به القربة المطلقة، لا خصوص الاداء، ويجزي عن الوضوء، كما لو كان جميعه قبله أو بعده بتلك النية، والله العالم.

الجواب: حكمه حكم تارك الغسل في لزوم اعادة الصلوات التي أتى بها في هذه الحالة ، والله العالم.

الجواب: لا يجزئ الغسل المذكور.

الجواب: يكفي اجراء الماء باليد بحيث يصدق الغسل ، ولا يكتفي بمجرد المسح كما في مسح الرأس أو الرجلين ، ولا ينتقل الى التيمم.

الجواب: لا شيء عليه فيه.

الجواب: لا مانع من مسح العضو داخل الماء بقصد دفع الماء المحيط بالعضو ، ويتحقق الغسل بوصول الماء الجديد بعد عبور اليد الماسحة من المحل.

الجواب: يلزمه قضاء ما وجب عليه في تلك المدة من الصلاة والصوم.

الجواب: يجب عليه قضاء الصوم.