أحكام عامة حول مقدمات الصلاة

الجواب: لايكره.. ولا بأس به إن كان من عوامل حصول التوجه والخشوع.

الجواب: إذا لم يمكنك أداء الحرفين كل بصوته الخاص به فلا تبطل الصلاة. وعلى أي حال فلا يجب عليك القضاء إن كنت جاهلاً قاصراً (تعذر في جهلك).

الجواب: اما الصلاة في الطائرة على تقدير ضيق الوقت وعدم التمكن من الصلاة على موضع فيها مع استكمال الشروط، فيمكن إتيانها وأنت على مكانك، وذلك بعد البحث عن القبلة ولو بالسؤال من طاقم الطائرة فإن تبين وأمكن استقبالها وجب، وإن لم يتبين حاول أن لا ينحرف عن القبلة أكثر من ٩٠ درجة ويعمل بظنه وإن لم يحصل له الظن يعمل بالاحتمال.. وإن لم يتبين ولم يكن استقبالها في جميع الصلاة، فإن امكن ان تكبر تكبيرة الاحرام مع استقبالها وجب وإلا سقط ذلك ايضاً.. وأما الصلاة هناك فإن قصدت البقاء عشرة أيام أو أكثر في بلد واحد اتممت الصلاة وإلا قصرت.. واما وقت الصلاة فتعمل باليقين اي تصلي حينما تتيقن بدخول الوقت.

الجواب: نعم كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يصلي على الأرض ويسجد على التراب، وإذا صلى على الفراش كان له خمرة يسجد عليها، والخمرة قطعة صغيرة من حصير. ورد ذلك في روايات العامة أيضاً. وكان يسبل يديه من دون شك والتكتف من محدثات الخلفاء. ويقال أن الخليفة الثاني أعجبه ما رآه من تكتف الأعاجم امامه فجعله في الصلاة. ومهما كان فسنة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) هي ما يحكيه لنا ذريته الطاهرة وأهل بيته المعصومون عليهم السلام.

الجواب: لايجوز.

الجواب: علامة البلوغ في الانثي اكمال تسع سنين هلالية، وفي الذكر احد الامور الثلاثة: (١) نبات الشعر الخشن علي العانة، وهي بين البطن والعورة. (٢) خروج المني. (٣) اكمال خمس عشرة سنة هلالية. ونبات الشعر الخشن في الخد وفي الشارب علامة للبلوغ، واما نباته في الصدر وتحت الابط، وكذا غلظة الصوت ونحوها فليست امارة عليه.

الجواب: يجوز العدول اختياراً من سورة إلى سورة أُخرى ما لم‏ يبلغ نصفها، وإلّا لم يجز العدول - حتّى في النوافل - على الأحوط لزوماً، هذا في غير سورتي (التوحيد) و(الكـافرون)، وأمّـــا فيهما فـــلا يجوز العـــدول عنهمـــا إلى ســورة أُخرى وإن لم ‏يبلغ النصف - حتّى في النوافل على الأحوط لزوماً -. ويستثنى من هذا الحكم مورد واحد وهو ما إذا قصد المصلّي في يوم الجمعة قراءة سورة (الجمعة) في الركعة الأُولى وقراءة سورة (المنافقون) في الركعة الثانية إلّا أنّه ذهل عمّا نواه فقرأ سورة أُخرى وبلغ النصف أو قرأ سورة (التوحيد) أو (الكافرون) بدل أحدهما، فإنّه يجوز له أن يعدل حينئذٍ إلى ما نواه، والأحوط لزوماً عدم العدول عن سورتي (التوحيد) و(الكافرون) في يوم الجمعة فيما إذا شرع فيهما عمداً، كما أنّ الأحوط لزوماً عدم العدول عن سورتي (الجمعة) و(المنافقون) يوم الجمعة إلى غيرهما حتّى إلى سورتي (التوحيد) و(الكافرون)، نعم لا بأس بالعدول إلى إحداهما مع الضرورة، والحكم نفسه يجري في النوافل أيضاً.

الجواب: اذا لم يكن مجنوناً وادرك التكليف فهو مكلف.

الجواب: إذا كان عاقلا مميزا مدركا للواجب والحرام فهو مكلف.

الجواب: تجب على الأحوط.

الجواب: ١-يتبع نظر العرف. ٢-ربما يعد منه إذا كان دائمياً أو غالبياً.

الجواب: صلاتك صحيحة ما دمت لاتعلم بتنجس الرجل.

الجواب: تجب الصلاة فيها إذا ضاق الوقت، فإن تمكن من الصلاة الى القبلة مع الاستقرار والقيام وسائر الشرائط فهو، وإن لم يتمكن من استقبال عين القبلة فعليه أن لاينحرف عنها اكثر من ٩٠ درجة (زاوية قائمة)، وان لم يعلم بالجهة اكتفى بالظن، فإن لم يحصل صلى الى اي جهة يحتمل وجود القبلة فيها، فإن لم يتمكن من الاستقبال استقبل بتكبيرة الاحرام فقط، وإن لم يتمكن اصلاً سقط إعتبار القبلة، وتجوز الصلاة جالساً مع الايماء للركوع والسجود ان لم يتمكن من القيام والركوع والسجود، ولكن لا بد له من الطهارة من الحدث.. والمناط في الوقت موضع الطائرة، ولا بد من التأخير الى زمان العلم بدخول الوقت.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: لا يترك الاحتياط بالقضاء فيما لو لم يصل الى تمام الانجلاء مع العلم بوقوعه مسبقاً لغفلة او غيرها.

الجواب: إذا كان تحت الجلد لا يحرم، وليس بنجس، ولا يبطل الصلاة.

الجواب: تجب عليه الصلاة وسائر التكاليف، إذا نبت له الشعر الخشن على العانة، أو الشارب، أو اللحية، أو خرج منه المني.

الجواب: يجوز استخدامه، وتجوز الصلاة فيه، ولكنه زينة يجب على المرأة ستره عن الرجال الاجانب.

الجواب: اذا كان قد قام لصلاة الظهر ونواها في قلبه، فسبق لسانه أو خياله خطوراً الى العصر، صحت على ما قام اليها، ولا يضر سبق اللسان ولا الخطور الخيالي ویجوز العدول من صلاة الی اخری فیمــا إذا كانت الصلاتــان أدائيّتين متــرتّبتين - كـــالظهريـــن والعشاءيـــن - وقد دخل في الثانية قبل الأُولى، فإنّه يجب أن يعدل إلى الأُولى إذا تذكّر في الأثناء إلّا إذا لم‏ تكن وظيفته الإتيان بالأُولى لضيق الوقت..

الجواب: هي القضيب والدبر والبيضتان، ولا فرق فيها بين الصلاة وغيرها.

الجواب: تصح عشاءً، فيصلي المغرب بعدها.

الجواب: ١ لا يجب تعيينه باسمه أو معرفته بشخصه ويكفي نية الاقتداء بالإمام الحاضر، بل يعتبر الوثوق بعدالته وصحة قراءته. ٢ لا يجب تعيين السبب، وتجب صلاة الاحتياط حين الشك في الركعات لتكميل الصلاة. ٣ لا يجب، ويجب سجود السهو للكلام ساهياً، وللسلام في غير محلّه على الأحوط وجوباً فيهما، وللشكّ بين الأربع والخمس أو ما بحكمه، ولنسيان التشهّد، وكذا يجب فيما إذا علم إجمالاً بعد الصلاة أنّه زاد فيها أو نقص مع كون صلاته محكومة بالصحّة فإنّه يسجد سجدتي السهو على الأحوط لزوماً، والأحوط الأولى سجود السهو لنسيان السجدة الواحدة وللقيام في موضع الجلوس، أو الجلوس في موضع القيام سهواً، بل الأحوط الأولى سجود السهو لكلّ زيادة أو نقيصة.

الجواب: يكره ذلك إذا لم يوجب رؤية الخلف ولو في الجملة، وإلا بطلت الصلاة.

الجواب: ج ١-صحيحة، ولا يجب القضاء. ج ٢-يجوز مع احراز رضاه، أو اعراضه عنها.

الجواب: يعد عاصياً لله، فليخش الله وليتقه، فالصلاة عمود الدين، ان قبلت قبل ما سواها، وان ردّت رد ما سواها، وليس ما بين المسلم وبين ان يكفر إلا ان يترك الصلاة. وليحذر مكائد الشيطان وحيلته التي تتمثل في الايحاء إليه بثقل الصلاة والعياذ بالله وصعوبة القيام لها، فهو عدو ينبغي الحذر منه، لا الانصياع إلى إغوائه، وقد قال: (فوعزتك لأغوينهم أجمعين …).

الجواب: لا بأس بالصلاة معه.

الجواب: الصلاة صحيحة، ولا يجب الفحص.

الجواب: إذا بلغ حد الجنون فلا تکلیف علیه

الجواب: لا مانع من لبسها، ولا من الصلاة في ثوب عليه شعرة او شعرتین.

الجواب: ج ١-الأحوط وجوباً في الملبوس إعادة الصلاة إذا كان نسيانه ناشئاً من إهماله وعدم تحفظه، وإلا فيجزيه نزعه وإتمام صلاته، وأما حمل الجلد غير المذكى فلا يمنع من صحة الصلاة. ج ٢-لا يجب.

الجواب: لا يجب النظر إلى موضع السجود، وإنما هو مستحب حال القيام.

الجواب: يجوز قبل التكبيرة ولا يجوز بعدها، ولا يجب مطلقاً.

الجواب: مع فرض كونه ظفر اليد فيجب عليك قضاء تلك الصلوات.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز.

الجواب: انت مرخص في كيفية أدائهما، ولكن الأفضل الاتيان بكل فريضة في وقت فضيلتها، بل في أول وقت الفضيلة.

الجواب: لا بأس بحمل النجس والمتنجس في الصلاة، كأن يضع منديله المتنجس في جيبه.

الجواب: لا يجب القطع، ولكن يجب التطهير إذا كانت النجاسة موجباً للهتك.

الجواب: صلاته صحيحة اذا كان الدم أقل من عقد الابهام، بل وكذا لو كان اكثر اذا لم يكن نسيانه ناشئاً عن الاهمال وعدم التحفظ.

الجواب: يكلف الإنسان وجوباً بالصلاة ونحوها من الواجبات حينما يبلغ. وبلوغه يكون في الذكر بخروج المني منه، أو بنبات الشعر الخشن على العانة او الوجه، وبإتمام ١٥ سنة هلالية، وفي البنت بإكمال السنة التاسعة هلالية.

الجواب: لا، ولكن يستحب ان يجعل المصلي بين يديه سترة إذا لم يكن قدامه حائط، او صف للحيلولة بين وبين من يمر بين يديه، إذا كان في معرض المرور. ويكفي عود او حبل، بل يكفي الخط. عد من مكروهات مكان المصلي: الصلاة في مكان يكون مقابلاً لنار مضرمة او سراج.

الجواب: حاول التركيز على ما تقراه في الصلاة، وفهم ما تقول، وتصور من تخاطب؟ وعلى اي حال فالتوجه في الصلاة شرط كمالي وليس الزاميا، طبعاً ننصحك بتجنب المثيرات، ومواطن الاثارة. لا تبطل الصلاة بذلك.