أحكام الصوم والاستمناء

الجواب: فی مفروض السؤال یجب علیه صیام شهرین متتابعین أو إطعام ستین مسکیناً والاحوط استحباباً الجمع بینهما.

الجواب: اذا استمنی عمداً وخرج منه المنی فلا تجب علیه کفارة الجمع وان کان الاحوط استحباباً دفعها.

الجواب: إذا لم یکن من عادتک سابقاً خروج المنی علی أثر التحدث مع امرأة وخرج منک المنی بصورة لا إرادیة، فمثل هذا لا یوجب بطلان الصوم ولا شیء علیک من ذلک.

الجواب: یحرم الاستمناء مطلقاً، وإذا أدی إلی خروج المنی فهو موجب لغسل الجنابة، ولو کان ذلک منه فی حال الصوم فی شهر رمضان کان بحکم الإفطار العمدی علی محرّم، ولو صلّی أو صام وهو مجنب بدون غسل ولا تیمم فصلاته وصومه باطلان ویجب علیه قضاؤهما.

الجواب: العمل المذکور لیس من موارد الاستمناء المحرم.

الجواب: لا بأس به فیما لو توقف العلاج علیه.

الجواب: لا یجوز الاستمناء ولو کان لمعرفة انه قادر علی الانجاب أم لا، إلا ان یکون هناک ضرورة لذلک.

الجواب: فی الصورة الاولی إذا لم یترتب علیه فعل الحرام فلا اشکال فیه، واما فی الصورة الثانیة فالاحوط ترکه.

الجواب: إذا حدث هذا العمل حال الصیام وکان عالماً بأنه یبطل الصوم ففی هذه الصورة یجب علیه القضاء والکفارة. وإذا لم یکن عالماً بذلک ولکن کان عالماً بأنه حرام فمضافاً إلی القضاء یجب علیه علی الأحوط الکفارة. ولکن بالنسبة إلی الأیام التی بعدها ولم یکن یعلم بأن صیامها یستوجب التطهیر من الجنابة فیکفی قضاء تلک الأیام.

الجواب: إن کان نظره بقصد الإنـزال، أو کان عالماً من نفسه بأنه إذا نظر أجنب، أو کان من عادته ذلک، فتعمد النظر وأجنب، فحکمه هو حکم تعمد الجنابة فعلیه القضاء والکفارة معاً.

الجواب: علیه کفارة واحدة فقط، نعم لو کان ذلک المفطر هو الجماع او الاستمناء فالاحوط وجوباً تکرار الکفارة بعدد المرات.