حديث في قصة إسماعيل الذي سماه الله عز وجل في كتابه بصادق الوعد وأنه غير إسماعيل ذبيح الله وكيفية قتله وتأسيه بالحسين (ع)، وهذا حديث من الأحاديث الجليلة التي جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب التوحيد
كتاب العدل والمعاد
كتاب الاحتجاج
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب الفتن والمحن
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الزكاة والصدقة
كتاب الصوم
كتاب أعمال السنين والشهور
كتاب الحج والعمرة
كتاب الجهاد
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٩٦٥
قال الصادق(عليه السلام): إنّ إسماعيل الذي قال الله عزّ وجلّ في كتابه: ﴿وَاذكُر فِي الكِتَابِ إِسمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الوَعدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا﴾ لم يكن إسماعيل بن إبراهيم(عليه السلام)، بل كان نبيّاً من الأنبياء بعثه الله عزّ وجلّ إلى قومه فأخذوه فسلخوا فروة رأسه ووجهه، فأتاه ملك فقال: إنّ الله جلّ جلاله بعثني إليك فمرني بما شئت، فقال: لي أسوة بما يصنع بالحسين(عليه السلام).
المصدر الأصلي: علل الشرائع
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٣
، ص٣٨٨