وها نحن قد استقبلنا شهر رمضان الكريم ، ولكننى احس باننى لست مستعدا لتحقيق الشعار الذى تؤكدون عليه فى الموقع وهو ان ان نجعل كل شهر رمضان يمر علينا خيرا من سابقه .. فاود من كافة الاخوة ان يزودونى بنصائح عملية من اجل تحقيق هذا الشعار المبارك!
بنت الزهراء
/
بولتن
احببت ان اوصي جميع قراء هذا الموقع المبارك ، وبالخصوص الاخت ام سلمة من ايران ، ان تستمعوا الى محاضرة الشيخ حبيب حفظه الله والتي بعنوان(كيف نقراّ القراّن في شهر رمضان) .. وانا اضمن لكل من يستمع الى هذه المحاضرة ان يحب القران لا بل ويعشقه وياّنس بتلاوة اياته ان شاء الله !.
ابو احمد
/
النجف الاشرف
الورع عن محارم الله ، عدم التفكير بالذنب ، لاتيأس من روح الله مهما كان ذنبك !.
ضياء حرب خلف
/
العراق
اول شيء يجعل هذا الشهر افضل من سابقه هو النية الصادقه لله ، وتقوى الله !
ابو ابراهيم
/
المانيا
تفكرساعه خير من عبادة كذا سنة .. التفكر والتدبر في كل الامور امر مهم ، خصوصاً في العبادات .
انصح كل واحد فينا ان يتعرف على نفسه لان البعض منا لا يعرف نفسه وحقيقة مايريد !.
واما عن كيفية الاستعداد لشهر رمضان المبارك والاستفاده منه فاقول باختصار :
تخيل قد وضع كنز امامك فما انت صانع؟ وشهررمضان كنز رباني لايفنى .. فكر وتفكر كما ينبغي ، والله المستعان في الامور كلها .
نصيحه لكل داعي يدعو الله في الدعاء ان يتيقن ان دعوته قد استجيبت ولو بعد حين.
الحاجي
/
الأحساء - البطالية
ما أسهل العبادة والتقرب من الله عز وجل إذا فكر الإنسان في من يناجي ومن يعبد ؟! فهو الخالق الرازق رب الأرباب ، فهذا الشهر الكريم فرصة يجب أن لا يفوّت .
عيسى اسماعيل
/
الكويت
من تساوى يوماه فهو مغبون ، فكيف بمن تساوى لديه شهر رمضان السابق والحالي !.. فلابد من تزكية النفس وترويضها واقبالها على العمل بما يرضي الله ويجلب الراحة والطمانينة للنفس .. فبالدعاء ، وقراءة القرآن ، وحضور مجالس الذكر والوعظ ، وصلة الارحام ، والانفاق وافطار الصائم ، والاستفادة من نفحات الشهر المبارك .. والتدرج بالجهد الى أن تصل الى العشر الأواخر فتضاعف التوجه والانقطاع الى الله لتمنح الجوائز الربانية في الدنيا ! كالبركة في الرزق والعمر ورضا الله ، وما هو مذخور في الآخرة أعظم !..
وفي المقابل نروض انفسنا تقليل ما اعتدنا عليه من تمضية الوقت الطويل في الدواوين وامام التلفزيون ، ونمنح انفسنا وازواجنا واولادنا فرصة ثمينة نستثمرها في الطاعة ، وتدريب ابنائنا خاصة على قراءة كتاب الله العزيز والصلوات المستحبة والدعاء ، وغرس مكارم الأخلاق وحب النبي واهل بيته الاطهار . واخيرا لابد لنا من برنامج عملي نلتزم به ولانكتفي بالتمني والكلام النظري عسى الله ان يرحمنا ويوفقنا لأداء ما افترضه علينا وان نتسابق ونتنافس في عمل الخير.
العاصي
/
الأحساء
1 الطلب من الله ان يوفقنا لهذا الاستعداد .
2 التوسل بالامام الحجة فانه صاحب العصر ووجه الله الذي اليه يتوجه الاولياء .
3 الابتداء بالأمور السهلة والتعود عليها مع الاستمرار ، كالسجود ولو لدقيقة قبل النوم كل ليلة ، فلاشك ان الله لايضيع عمل عامل وبالتالي فلها الأثر والتاثير .
4 خلق الظروف المشجعة والمذكرة والمقومة الى ان تكون عادة ، أي عدم الاعتماد على النفس بل مثلا عن طريق الأصدقاء كالتجمع في وقت للدعاء وبأسلوب جذاب أوالتدبر في آيه .
5 عدم الافراط لأنه المولد للتفريط ولو على الغير لأن الكبت يولد الانفجار .
6 عدم التفريط لأنه الصانع للغفلة والحجب والانحلال .
7 اعلم ان لكل حرام بديل من الحلال ولكن الجهل بالأحكام أو الخضوع للاعراف السيئة هي السبب في تسهيل الحرام وتصعيب الحلال .
8 الحذر من التكبر والغرور والعجب والرياء وحب الذات والأنانية والشهرة والسمعة .
9 الاعتراف بالقصور والتقصير وعدم استحقاق النعم وعدم التبرير للمعاصي .
10 لاترى لنفسك انك افضل من غيرك مهما كان .
11 عدم اليأس من رحمة الله لأنها أي الرحمة من فضله وليست بأعمالنا .
12 لاتأمن مكر الله واخشاه .
13 بالتسامح والعفو مع الآخرين يكون الله كذلك معك ، وعدم الحقد والحسد والكراهية .
14 التعلق الدائم بالحسين عليه السلام فانه أفضل وأسهل وأسرع الى النجاة .
أبا حسن العراقي
/
العراق
أرى ان الاخوات والاخوة جزاهم الله خير جزاء المحسنين قد أتحفوا الموضوع بكل ماهو مفيد من اجل جعل شهرنا هذا خير شهر مر علينا ، وأني اذ ارى نفسي لن أتي بشيء جديد فأريد ان أقول :-
نجعل شهرنا هذا خير شهر مر علينا اذا تصورنا بأنه سوف يكون اخر شهر رمضان يمر علينا !
فكيف سنتصرف مع شهر لن يمر علينا في العام القادم ؟
وأي شهر هو ؟! هو شهر الله !.
مثله كمثل الضيف الذي يمر علينا لمدة شهر ، ونحن نعلم باننا لم نلاقيه بعد هذا الشهر ابدا ، فكيف سنتصرف معه ؟ وكيف سنقوم بخدمته ؟ وكيف سنستأنس به ؟ وكيف سيكون فراقنا له ؟ وكيف ... وكيف .... وكيف ... ؟؟؟ دعونا نسأل انفسنا ذلك ، ونرى ماذا سنفعل مع اخر شهر رمضان يمر علينا ؟
أنس الوجود
/
السعودية
وإن لم أكن أهلا لأكون معكم ومع وجودكم المبارك جميعا فلله الحمد الذي عرفني بهذا الطهر الذي أنا فيه .. ها أنا بكل صغري عندما قرأت عن هذا الشعار رفعته بيدي المذنبه وفي قرارتي زرعت ورودا وأشجارا بهذا الشعار الذي لا أعلم هل سيتحقق أم لا ؟؟ لكن أملي بالله أنه لن يتركني وأمالي هو ما يشعرني بالأمان .
أخي الكريم !.. ليس صعبا أبدا أن تعمل لك مايناسبك في هذا الشهر .. أبتعد عن الحرام والمكروه أولا ومن ثم تب من كل خطاياك ثم طعم أيامك ولياليك بأدعية هذا الشهر وأعماله ... حسن خلقك أكثر وأكثر وإن كان حسنا ... ولا تنسى الغسل كل ليله إن أمكن .. ولا تغفل عن صلاة الليل لا تغفل عنها أبدا !..
تذكر الأعوام السابقه وحاول أن تجعل من هذا العام الأفضل .
ام سلمه
/
ايران
لقد مضي خمسه ايام من الشهر .. وانا لازلت لاادري ماذا افعل ؟.. اشعر بالاحباط والياس ، لااعرف سبب لهذه الحاله !.. حجب متكثفه علي نفسي ، رين .طبع لاادري ماذا اسميها ؟.. ولا ادري كيف اعالجها ؟.. اقرا القران بلساني فقط ! ادعو بقلب ساه ! هل سيمضي علي هذا الشهر العظيم بهذا الشكل ؟
sahar
/
lebanon
ان الشعور بانك غير قادرعلى التفاعل مع شهر رمضان المبارك يكون نتيجة بعض الذنوب ، التي حجبت عنك القدرة على ذكر الله تعالى !..
بنت الكوثر
/
---
أخي المؤمن أختي المؤمنة !..
رمضان يعد محطة تعبئة لتزويد الوقود وأخذ الزاد الوفير للرحيل إلى دار الأخرة .. ففي كل لحظة تمضي منه دون أخذ الزاد هو خسارة !.. فعلى الإنسان المؤمن أن ينوي كل فعل يقوم به وكل حركة يفعلها قربة لله تعالى منذ الساعة الأولى في شهر رمضان ، وليس أن ينوي فقط صوم الشهر كله في أول ليلة منه ، فشهر رمضان في الحقيقة هو كرفع لأسهم الأعمال .. فهنئيا لمن يغتنم هذهِ الفرصة الرابحة دنيا وآخرة !.
انواري
/
العراق
بسم الله الذي اودع الخلائق اسرارها والهمها كمالها وتقواها وتقرب اليها بفيوضاته وجميل هدايتها وصلى الله على سره الاعظم نبيه الاكرم وعلى اله خير البرية اجمعين الذين جعلهم ائمة للدين وكمالا للمريدين وبابه لبلوغ اسرار العارفين المطمئنين .
وبعد ..
اعلم ايدك الله وسدد خطاك نحو التقرب اليه والوصول الى معيته في الدنيا والاخرة ، ان قولكم (احس) هو ضرب من الوهم وتزين الشيطان ! لماذا لان الله تبارك وتعالى مهّد الطريق ووضّح المسير وجعل الوصول اليه يسير ببديع فيضه وجميل تجلياته ، اليست فطرة الله التي فطر الناس عليها هي انه تبارك وتعالى قد حبب الايمان في القلوب وكره الكفر والفسوق والعصيان ؟ فلماذا هذا الاحساس اذن والواحد الاحد موجود وفيضه ممدود وعطائه غير محدود ؟ فقط صدق نيتكم واصراركم واستمرار عزمكم وهمتكم اجعلوها نصب اعينكم والواحد الكريم كفيل بجذبكم ، وراحة بالكم واطمئنان امركم معه واليه في الوصول .
نعم قد يطرأ على الانسان امر طارىء يجعله يشعر بهذا الاحساس المؤلم الذي لايستقر معه حال ولايهدىء معه بال .. ولكن اخي ان توجهت الى الكريم الرحيم بصدق نية ومناجاة خالصة معه فتعرض بين يديه حالك وما طرأ عليك من الامور ، وتجدد العهد معه بالتواصل والعزم على المسير ، وتكون صادقا مع نفسك بطرح شواردها وهواها ، اقسم بالذي فلقني من ماء مهين ستجد الله معك وعندك في كل وقت وحين وهدايته طريقك !.. ولكن عليك بالصدق وخلوص النية في كل الاحوال (اليس الله بكاف عبده) .
ولاتنسى حفظكم الله من مرديات الهوى ان طرق التقرب الى الله بقدر انفاس البشر ، فاختر مايناسبك منها واحرص على الاستزادة منها ، ولكل وعائه وقدرته ، والمؤمن من يوسع وعائه ويصبر على حاله لاكمال قدرته ، ويكثر من دعائه من اجل الوصول الى رب العزة والجلال (قد اوتيت سؤلك ياموسى) .. ورب دعاء او مناجاة او صلاة او قضاء حاجة محتاج تفتح باب الرضوان وتكون بداية بلوغ الجنان !.
ذكر نفسك دائما وتذكر ان الدنيا دار بلاء وامتحان وان المجازي عليها هو الحنان المنان ! ويكفينا سيد الشهداء سلام الله تعالى عليه شاهدا ومصداقا ، وما بلغه اصحابه من مقام كريم لمن اراد اللقاء والوصول (لااعلم اصحابا خير من اصحابي) وجنابكم يعرف علم الامام ومدلولاته ومضامينه .
اسأل الله العلي الكريم ان يمن علينا في هذا الشهر الكريم من جميل فيوضاته وعذب مناجاته وان يهدينا واياكم سواء السبيل.
يا صاحب الزمان
/
---
أولا قبل أن أوجه الكلام إليكم أوجهه إلى نفسي الامارة بالسوء ..
يجب علينا أن نعلن التوبة إلى الله عز وجل .. توبة صادقة !.. و الحديث عن التوبة حديث مطول .. وما أحوجنا لذلك لعلنا نعتبر !
عن الامام علي عليه السلام : عجبت لمن يقنط ومعه الاستغفار .. (المضمون)
وكما ورد أن الله يحب أنين المستغفرين والتائب حبيب الله ..
ونحن الآن في شهر فضيل شهر دعينا فيها إلى ضيافة الله عز وجل .. لنسعى إلى تطهير أنفسنا من الذنوب .
أيها المؤمن ...
اعزم عزمة من عزمات الملوك وقرر في نفسك أن تترك كل معصية وتتوب مما مضى ، وأن لا تحرم غفران الله في هذا الشهر الفضيل !.
انظر في نفسك .. ما الذي تفعله لا يرضي ربك ؟ غيبة ؟ كذب ؟ نظرة محرمة ؟ ظلم ؟
اعزم على ترك هذه الأمور المحرمة .. ولا تتبع خطوات الشيطان .. فالشياطين مغلولة في هذا الشهر ..
ولكن اياك ثم اياك .. أن تترك هذه المحرمات في هذا الشهر وما ان يحل شهر شوال الا وأنت غارق في بحر الشهوات والمحرمات !
تأكد بأن الله اذا أحب عبداً قبل منه اليسير .. تأكد بأن الله تواب غفور رحيم بعباده .. وكما قال تعالى في الحديث القدسي ( مضموناً) : أنا عند حسن ظن العبد بي .
ولا تقل يا رب عندي ذنب عظيم لكن قل يا ذنب عندي رب عظيم !
اللهم صل على محمد وآل محمد .. الهي ان كنت غير مستأهل لرحمتك فأنت أهل أن تجود عليّ بفضل سعتك .
محب الله
/
في ارض الله
اخي الكريم !.. في هذا الشهر الكريم ايدي الشيطان مغلولة ، فلا تفسح له المجال ليحنيك من الطريق المستقيم .. فأكثر من الدعاء لله بأن يوفق مسيرك في هذا الشهر المبارك لعبادته وطاعته .
نور الحوراء
/
البحرين
لا إضافة عندي على ما ذكر الجميع غير التركيز على مسألة فرصة خروج العاصي من الظلمات إلى النور ، وتجعله يحلق بروحه في أفق الطهارة والنظافة الروحية ، ألا وهي سجود طويل بين يدي رب رحيم .. قد تكون البداية صعبة ومملة ، لكن مع التعود يصبح الفرد مدمناً ، وحتماً سيكون مع النبي الأعظم (ص) في مكانه بالجنة ، كما هو (ص) وعد بنفسه ذلك الرجل الذي طمع في أن يكون معه في الجنة ، فأجابه النبي (ص) ، بجواب إطالة السجود !
عبد الله
/
البحرين
أخي في الله... من يطلب النصيحية... هذا الشهر شهر مصيري ...البدار البدار قبل حلول الأجل ...
احمد عبدالله السلطان
/
الخبر
بسم الله الرمن الرحيم
اخي المؤمن اختي المؤمنه :
شهر رمضان من وجهة نظري انه كلمصفاة لبقية الشهور يقف المؤمن عنده لمحاسبة النفس وما وقعت فيه من اخطأ طوال الشهور السابقه ويقوم بأصلاحها وتعويد النفس على الألتزام بفعل الخير وترك المحرمات . وهناك امور كثيره من الحسنات يجب على المؤمن ان يغتنم الفرصه بها ليتحقق الشعار عنده .
مثل : تلاوت القرأن ـ صلة الرحم _صلاة اليل _ كثرة الصدقه _ حسن الخلق _ أفطار صائم _ الأدعيه المأثوره ،،،، ولاننسى التوبة النصوحه الي الله عزوجل
وفقنا الله واياكم لصيامه وقيامه وصلى الله على محمد واٌل محمد (نسألكم الدعاء )
عاشقة الولاء
/
---
بسم الله الرحمن الرحيم..اللهم صلي على محمد واله وعجل لوليك الفرج والعافيه والنصرواكشف به هذه الغمة عن هذه الامة...
نبارك حلول هذا الشهرالكريم حقيقة.. لكل من يسير في خطى الاسلام ويريد الاستزادة من ينبوعه الصافي كيف
وانفاسنا فيه تسبيح... فلنسبح وننزه الله كذلك بقلب ولسان متدبر،
ونومنا فيه عبادة ...فلننم نوما نريد به القيام للتعبد بين يدي الكريم(اللهم ايقظنا من نومة الغافلين)
ودعاءنا فيه مستجاب...فلندعوا الله الذي امر بالدعاء وضمن الاجابة (واعجز الناس من عجز عن الدعاء)...{ولا ننسى امامنا الحجةالمنتظرعجل الله تعالى فرجه من الدعاء خاصة فهو اولى ان ندعوا له.}..ونتوسل به ان يمن علينا بدعوة من دعواته المباركة.للاستفادة والتوفيق...}...ان هذا الشهر هوشهر الله ..وقد دعانا الله فيه للضيافة ..فجميل ان ادخل بيت المضيف بما يحب
الطرق الى الله بعدد انفاس العباد وهذه الصفحة لن توفي بمايراد ان يقترح...لا تنسوا ان دعاء المؤمن لاخيه المؤمن مستجاب...فاسعدونا بدعاءكم..
يا فاطمة الزهراء
/
---
مبارك عليكم الشهر الفضيل وربي يبلغ الجميع صيامه وقيامه ويتقبل اعمالنا واعمالكم .
في هذا الشهر يجب اغتنام الفرص لانه غير الشهور !.. بمعنى مثلا المفروض صلاة الليل ما تترك في هذا الشهر لان لها الطافها على الشخص ، غير انها تشفع لصاحبها وتقيه عذاب النار ، وطبعا هذا مع ادائها بحقها والابتعاد عن كل مايؤذي الروح .
ويوجد امر مهم المفروض نجبر انفسنا عليه الا وهو ترويض النفس ، وذلك عن طريق تأديبها بوضع عدة شروط نسير عليها ، كأن ندفع صدقه اذا زل اللسان واغتاب احدا ، او نصوم يوم اذا فاتتنا صلاة الفجر ولم نؤديها بوقتها !.
ابوعبدالجليل
/
الاحساء
أخي العزيز الملتمس نصيحة ممن يستطيع ان ينصح ، أنا أقدم لك تجربة بسيطة تحتاج لعزيمة وإرادة كبيرة وصادقة وهي :
تشخيص واقعي للمعاناة التي تعانيها من الامور المحظورة شرعاً ، ومن ثم تدوينها في قرطاس وتدوين ما يشعرك بالتحذير الالهي ، هذا فيما لو كنت مبتلياً بذلك ، ولكي يتضح المطلب يستدعي التفصيل التالي :
* رؤية المشاهد التلفزيونية المحرمة .
...... تضع على الجهاز بل وفي كل مكان تحس فيه بالتفكير في معاودة الامر مادة تحذيرية سواء من القران أو من الاحاديث الشريفة أو من توجيهات الأئمة الاطهار عليهم الصلاة والسلام ، فعلى سبيل المثال هذه الآية الكريمة ( الم تعلم بأن الله يرى ..) !.
مشترك سراجي
/
---
...اعلان ...اعلان ....اعلان ....انتهزوا هذا الموسم موسم الكرم الالهي ...سارعوا ...فان التوبه في هذا الشهر مقبوله ...عجلوا ..وقدموا طلب التوبه ....الايه في هذا الشهر =ختمه قران ....فرصه ذهبيه اذا قرات سوره الاخلاص كتبت لك خمس ختمات ...اظبط نفسك كي تقرعينك ....لاتفوتك الفرصه فان الفرص تمر مر السحاب ....انهبو ا من مائده الضيافه الرحمانيه بكل جوارحكم ...اتعبوا الملائكه بكثره الذكر والصلاه علي محمد واله ....كونوا من الذين يتباهي الله بهم امام الملائكه ....حتي يدركوا لماذا سجدوا لابيكم ....فرحوا النبي واله ...فان اعمالكم تعرض عليهم ...هنيئا لمن يقول له الرسول احسنت احسنت يافلان ...افطار صائم =عتق رقبه+مغفره ...واقعا فرصه لاتعوض انتهزوها يااخوان ...ويااخوات ...انتهزوها ولو بشق تمره ...تصوروا تعطي شق تمره ماذا يعطوك ..يعطوك عتق رقبه +مغفره ....من تطوع بصلاه =برائه من النار .....شكرا لك يارب علي هذا الجود لعبيد السوء....
mohmmed
/
maroc
اعلم اخي في الله ان شهر مضان فرصة لابد ان نغتنمها
ونبارك لكم شهر رمضان المبارك ونسال الله ان يعيننا على صيامه وقيامه ويعيده علينا ونحن بخير وعافية. نسالكم الدعاء
العراقي
/
امريكا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهُمَ صَلْ عَلىَ مُحَمَدٍ وََ آَلِ مُحَمَدٍ الطَيِبِين الطَاهِرَينْ المُنْتَجَبِين وَعَجِلْ فَرَجَهُمْ
علينا ان نتعامل مع ضيفنا الكريم رمضان وكأنه آخر رمضان سيمر علينا وتلك هي الحقيقه!فمن منا يستطيع ان يقول غير ذالك؟ومن هذا الاساس سوف نتمكن من ان نكرس كل طاقاتنا في سبيل نجاحنا وفلاحنا في هذا الشهر المبارك .
وفقكم الله ودمتم سالمين وتقبل الله جل جلاله صيامكم واعمالكم اجمعين.
مشترك سراجي
/
---
شهر مضان فرصة لابد ان نغتنمها .. ادعُ الله ان يعينك على طاعته وبالتاكيد سيساعدك الله .. ولابد من الارادة وميزة هذا الشهر انه يقوي الارادة ، فمثلما قويت عزيمتي ومنعت نفسي من الاكل والشراب فهو فرصة للعزم على الاقلاع المعاصي والعودة الى الله .. فهو فرحة للطائعين للتزود وبشارة للعاصين للتوبة والعودة الى الله .
مشترك سراجي
/
---
على رب الأسرة وضع ملصقات على جدران المنزل بها أحاديث وآيات ومواعظ ، حتى يلاحظ الطفل في ألأسرة أن هناك شيء قدأقبل علينا ! فعلينا إتباع هذه الطريقة حتى نخلق جيل يحب العبادة .
عبدالله الزهيري
/
كربلاء
بسمه تعالى حقيقة انا مع الأخت زينب من السعودية في ان نخرج من الطور المتعارف عليه في هذا الشهر نعم نقرأ القرآن والأدعية المخصوصة ولكن القلوب تمل كما تمل الأبدان فلا بأس بالتغيير بتخصيص زاوية في البيت او الغرفة نسميها زاوية شهر رمضان ونجعل لها هالة من القدسية ونضع فيها كل يوم شيء جديد مثلا حديث عن النبي حول شهر رمضان وفوائد الصوم او نعمل مسابقات لمن في البيت حول بعض الأحكام الفقهية عن الصوم وتكن الأسألة والأجوببة في هذه الزاوية , والأعتكاف ايضا مهم بارك الله بالأخوة القييمين على هذا الموقع المميز وشكرا للاخوة المقترحين علينا وعلى صاحب المشكلة واله الموفق
ابو محمد
/
العراق
ليكن عملك مصداقا لقولك
علاء الوباري
/
السعودية
بسمه تعالى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يجب على كل فرد الاستعداد المسبق والتحصين النفسي وذلك حتى يتمكن من استقبال ذلك الشهر الكريم
بلهفة وشوق ، ولكن إذا جاء ذلك الشهر وأنت في بدايته ولم تكن لديك القدره على استقباله بالشكل الذي يريده ( الله ) وتريده أنت فاطلب من الله بنية صالحة أن يعيده عليك وأنت بأتم الصحة والاستعداد .
ولا يتم ذلك إلا بالتمسك بأهل البيت عليهم السلام وبأدعيتهم الواردة في كتب الأدعيه الخاصه ونسأل من الله التوفيق .......
أبو يقين الزهراء
/
البحرين
وفقكم الله لمراضيه
شهر رمضان شهر العبادة
فيجب على رب الأسرة وضع برنامج يسير عليه الأبناء
من صلاة ودعاء وتصدق وتلاوة القرآن وتعلم وحفظ مسألة فقهية
فهذا البرنامج يساعد الأبناء على السير في خطى أهل البيت
ولي عودة
بالتوفيق
mohd
/
Saudi
نبارك لكم شهر رمضان المبارك ونسال الله ان يعيننا على صيامه وقيامه ويعيده علينا ونحن بخير وعافية. نسالكم الدعاء
ام فاطمة
/
العراق
علينا بالاكثار من الصلاة على النبي واله فانها تثقل الميزان وتطهر النفس وتقربنا الى الله ورسوله ص وال بيته ع .. ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما .
ساناز
/
اذربايجان شرقي
انا في السنوات السابقه كنت اعاني في شهر رمضان من الخمول .. خمول النهار من الجوع والعطش وخمول الليل من كثره الاكل والشرب ! وكلما فكرت بحل لااصل الى شيء .. ولكن في هذا اليوم فهمت عله مشكلتي حينما قرات ومضه شبكه السراج ، نعم مشكلتي هي الاسترسال ! لا استيقظ للسحور واذا استيقظت فلا اكل بشكل جيد فاعاني في النهار من الخمول والضعف ...واذا جاء الافطار اكل كثيرا واشرب الماء البارد فانهار ويصبني خمول الليل .. وهكذا ينقضي الشهر الشريف بين الخمولين !.. ولهذا قررت محاربة عيب الاسترسال .. ومراقبه تصرفاتي !
نبيهة مدن
/
البحرين
أن الصوم هي دورة تأهلية للعبد تعمل على توثيق الصلة بربه وخالقه ومدبر أمره وأمر السماوات والأرض .
فالصوم تطهيراً للبدن وللنفس والروح .. حيث أثبت الأدلة أن الصوم يريح المعدة لفترة من الزمن ، ويعمل الصوم على تنقية الدم فيحصل المرء على النشاط الأضافي ، والصوم يعمل على تهدئة النفس وعدم الانفعال ، ويصفي الروح من المفاسد الدنيوية .. فشهر رمضان هو شهر الطاعة والقرآن والدعاء وحضور المجالس التي تثقف وتبني الأخلاق وتربي الروح ، وترك الخيم الرمضانية وما بها من منكرات !.. والأبتعاد عن ثقافة التسلية التي رسمها لنا الغرب من أفلام ومسلسلات تافهة التي تضيع الوقت ، مع إن شهر رمضان أوقاته أفضل الأوقات وساعاته أفضل الساعات ، فجدير بالمؤمن أن ينظم وقته بين ذكر الله والعمل ، وتدبير شؤون المنزل بحيث يستفيد من هذا الشهر في التقرب إلى الله بالعبادة وقراءة الأدعية المأثورة عن أئمة آل البيت عليهم السلام .. ولا ننسى مناجاة السجاد فمفرادتها تخشع السامع والقارئ ، وقراءة القرآن وإهداء ثوابه إلى المعصومين الأربعة عشر ع .
زينب
/
السعودية
ارى ان نقوم باعداد زاوية خاصه بالمنزل اعدادا يليق بهذا الشهر من سجاده جديده وشموع وعطور ، مما يزيد من رغبة المرء في التعبد ، بدل استعداداتنا في شراء مالذ وطاب من الطعام وكانه شهر الطعام لا شهر الصيام !
مريم
/
---
" إتبعوا ما أنزل إاليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء " صدق الله العظيم
العمدة في الدين هو القران الكريم .. لنحاول قدر استطاعتنا ان نقرأ مايتيسر لنا منه بروية ، أفضل لنا وأثوب من ختمه على عجل بدون فهم أو إدراك !. فأن القران محيط بأصول و أحكام الدين وغير الدين مما خلق وذرأ .. وذلك في قوله تعالى " ما فرطنا في الكتاب من شيء".
نبي الله محمد (ص) قال: " إن الله فرض فرائض فلا تعتدوها ، و حد حدوداً فلا تقربوها ، وحرم اشياء فلا تنتهكوها ، وسكت عن أشياء رحمة بكم من غير نسيان فلا تبحثوا عنها " .
فهذا الشهر شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار .. بل أن الله غفور رحيم في كل وقت وكل ساعة وكل يوم .. إن عملنا القليل يحتسبه الله عز وجل كثير فسبحان من اعطى و وهب ، سبحان من لا يرد سائله ولا يخيب امله.
ولنعود إلى ماقاله إمام المتقين والبلغاء والمتكلمين ولنتأمله قليلاً, قال (ع) : " أوحى الله إلى داود: تُريد وأريد ولا يكون إلا ما أريد , فإن سلٌمت لما أريد , أُعطيتَ ما تُريد , وإن لم تسلٌم لما أُريد أتعبتك فيما تُريد , ثم لا يكون إلا ما أُريد ".
التسليم لآمر الله وقضاءه وقدره والتوكل عليه بصفاء النية ، إنما الاعمال بالنيات .
إن هذا الشهر الكريم هو اسهل الشهور وابسطها واعظمها وافضلها فيكفي صفاء النية والاحساس بقربنا من الله وقربه منا .
إن كنتَ تقرأ تعليقي على سؤالك وإحساسك بأنك غير مستعد لآستقبال هذا الشهر كما يجب أو كما تتمنى أو تتخيل ، ذلك كونك أو كوننا نعوٌل على هذا الشهر دون غيره ، وننسى شهور السنة جميعها و نترك القران على احد الرفوف لنزيل عنه غبار السنة بهذا الشهر فقط لذلك لا نكون مستعدين لتحقيق الشعار !.
ابوجمانة
/
الأحساء
أخي الفاضل !..
عزيزي هل فكرت في الاعتكاف فأنه ينقلك من عالم إلى عالم أخر لم تتوقعه !.. لقد منّ الله علىّ بالاعتكاف لمدة أربع سنوات ماضية فوجدت ما لم أجده في غيره !.
النصائح التي قدمها الأخوة المؤمنين لا تقرائها بسرعة فهي مفيدة ، وقد نرسم برنامجنا من خلالها .
يوسف العيسى
/
السعودية
نصيحتي الى الاخوة :
ان يتمعن جيداً في خطبة الرسول الكريم ص جيداً عن شهر رمضان المبارك .. وسوف تعرف ماهو قيمه هذا الشهر الفضيل ؟ وما اعد الله فيه للطائعين ؟ وماهو قيمة الصلاة المستحبة فيه ؟ وما قيمة الصدقة فيه ؟ وما قيمه الصلاة على النبي ص فيه ؟ والكثيرالكثير .
هاجر
/
البحرين
إذكر الله ذكراً كثيرا .. اسع لمساعدة المحتاج .. تصدق .. حافظ على الصلوات الواجبة في أوقاتها واعزم على الصلوات المستحبة .. حاسب نفسك .. صل رحمك .. إقرأ كتاب الله وعلم نفسك في الإستمرار في قراءة هذا الكتاب العزيز حتى ولو إنتهى الشهر الكريم .
إدع الله فالدعاء مخ العبادة وهو يقربك أكثر للمولى تعالى .. استغفر الله تعالى في أوقات فراغك .
ولا تنسى ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألف شهر .
أم سجى
/
USA
أنصحك يا أخي أن تقرأ كتاب الأربعون حديثا للأمام الخميني قدس .
يوسف العيسى
/
السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم
نصيحتي الى الاخوة ؟؟ وبالاخص من اراد النصيحة
ان يتمعن جيداً في خطبة الرسول الكريم صلى الله عليه واله وسلم جيداً
عن شهر رمضان المبارك وسوف تعرف ماهو قيمه هذا الشهر الفضيل
وما اعد الله فيه للطائعين وماهو قيمة الصلاة المستحبة فيه وما قيمة الصدقة فيه
وما قيمه الصلاة على النبي ( صلى الله عليه واله وسلم فيه) والكثيرالكثير..
وتكفى ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم بدأ الخطبة بعد حمد لله..
قال ان شهر رمضان هو عند الله افضل الشهور..الى اخر الخطبة
واخيراً تقبلوا تحياتي والسلام؟؟ اخوكم المقصر والمحتاج الى دعائكم.. يوسف العيسى
زيد العراقي
/
الامارات
انا من رايي ان نبحث عن المحتاجين في هذا الشهر من اليتامى و الارامل و الفقراء ، من عيونهم على الابواب في هذا الشهر وخصوصا عندما ياتي العيد !
أمل
/
---
ذكرني هذا الكلام بحديث "من تساوى يوماه فهو مغبون" ، الذي كان يحيّرني كثيراً كيف أجعل كل يوم خيراً من سابقه .. فعندما وسعت دائرة الخير ووجدته في كل شيء وجدت أنني فعلاً يمكنني أن أجعل كل يوم خير مما قبله ولو بزيادة معرفة، أو وعي، أو تقديم خدمة، أو... إلخ .
الآن .. هل من المتيسر أن أجعل شهر رمضان هذا العام خير من سابقه .. نعم ، بشرط أني أذكر كيف كان حالي رمضان الفائت روحانياً ، وفكرياً وغير ذلك .. فإذا لا أذكر فعلي من الآن أن أبدأ بتدوين الجوانب المتميزة التي سأعيشها في هذا الشهر الكريم لأتمكن من المقارنة العام القادم .. بعض الأفكار العملية:
- أن أقرّر عدم ربط نفسي بأي مسلسل يومي "أتعبّده" يومياً في ساعة معينة بحيث تدور برامجي حيثما دار، وإن كان هادفاً وما إلى ذلك الهدف من هذا العمل هو تحرير نفسي من قيود مفروضة علي من الخارج .
- أن أعيش حالة من الوعي واليقظة التامة وذلك بأن أسأل نفسي قبل كل عمل عن السبب الذي يدعوني للقيام بالعمل أو تركه .. سأشاهد التلفاز ، لماذا ؟ لن أشاهد التلفاز ، لماذا ؟ وهكذا بحيث تكون نيتنا في كل عمل حاضرة ونحن واعون لها .
محمود جلال
/
مصر
حقيقة ينتابنا جميعا هذا الشعور مع حلول هذا الشهر المبارك ويزداد من عام إلى عام ! وربما كان هذا بسبب كثرة وازدياد الإبتلاءات والأعباء والهموم بأنواعها ، والسبب والحل لهذا المشاكل هو أننا نعتقد أن الصوم والصلاة والدعاء هو غاية ما يريده الله منا ، رغم على ما أعتقد أن كل هذه العبادات والطاعات وغيرها هي للإرتقاء بالنفس البشرية المنحطة المنكبة على الدنيا التي تخشى الغد القريب اكثر مما تخشى يوم اللقاء والحساب !.. وللتوضيح أكثر ما هو نصيب باقي الفرائض من وقتك كالجهاد وقضاء حوائج المسلمين والتمهيد ليوم خروج قائم آل محمد (عجل الله فرجه) ؟ ترى هل ينتاب رجال المقاومة في لبنان هذا الشعور الذي نعاني منه ؟ لا أعتقد ، بل ربما هم ينتظرون رمضان على أحر من الجمر وربما قد جعلوا من ايامهم كلها رمضان !
ايلاف
/
العراق
ان الله عز وجل اختار شهر رمضان ليكون (شهره سبحانه وتعالى) ، فهو شهر الانابة والرجوع الى الله تعالى ، وهو شهر التوبة .. ولذلك فأنه من افضل الاوقات لمحاسبة النفس ، فعلى كل عبد لله يريد بحق الرجوع اليه سبحانه ان يحاسب نفسه في بداية هذا الشهر الكريم على ماعمله في سنة كاملة من رمضان الماضي ، فيستغفر الله على سيئات اعماله ويشخص مواطن الخلل في نفسه ويغتنم فرصة ضيافة الله و غل الشياطين في هذا الشهر الكريم ليصلح الفاسد من اموره ! وكذلك يشعر قلبه القرب من الله بما يستطيع من العبادات (والمهم هو النوع وليس الكم) ليكون هذا معينا له في سنته القادمة ... فمعرفة الانسان ان رمضانه افضل من السابق انما تكون بملاحظة نفسه ما بعد هذا الشهر وبمقدار ما احرز في نفسه من تغيير وتقدم وليس بالتعويل على الاقبال في هذا الشهر فقط .. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .
ام علاء
/
ايران
انصح الاخوه والاخوات من اقلال الاكلات الدهنيه لانها تسبب الخمول وتمنع من العباده الليليه .
كما انصح الاخوه والاخوات الذين يعانون من العطش ان يشربوا عصير التفاح .
كما انصحهم بتصفح شبكه السراج يوميا مهما كانت الظروف لانها ستقدم لهم نور يسيرون فيه وتحارب مرض الغفله المسيطر علي العقول وكذلك تزيح ستائر الجهل .
بنت الزهراء
/
مدينة السلام
اعتقد ان لكل انسان توجه في جانب ، فليس بالضروري ان يكون طريق الكمال عن طريق الصلاة والقراءه الأدعية ، وانما احيانا تكون باسعاد من حولنا وارشادهم ، مثل الجلوس مع الاولاد يوميا للتباحث في شؤونهم ، ونصحهم بطريق غير مباشر .. ومثل عمل برامج رمضانية لهم ، منها تعوضهم عن ترك التلفاز وبرامجه الضارة ، ومنها تثري معلوماتهم وترفه عنهم بطريق مفيد ، فلا ننسى من ان نجعل من ضمن جدولنا اليومي العبادي ساعة للأهل سواء كانوا زوجة واولاد أو اخوة واخوات أو اصدقاء .
ملخص لما اريد قوله ، هو أن نجعل برنامجا يوميا لا يخلو من كل الجوانب ، الصلاة ، الدعاء ، حضور مجالس الفائدة ، والترفيه بشكل مفيد ، ونحاول التوازن قدر الامكان في التوجهات .
دكتور صلاح البيرماني
/
العراق
اخي العزيز !.. احب ان انقل لك تجربتي بذلك وانا افكر مثلك ولست افضل منك ولكن بدرجات يعلمها الله وحده
اولا : اعتبر شهر رمضان يوم سفر ومعسكر تهيء له نفسك وروحك من الناحية النفسية والمادية( اقصد جو البيت والعمل حتى ترتيب البيت بما يليق بالعباده وقراءة القران) ، وذلك باشهر او ايام وخاصة شهري رجب وشعبان .
ثانيا: غير اغلب عاداتك بهذا الشهر واجعلها بعين مولاك وخالقك مرضية .
ثالثا: هل تريد ان تدخل السرور على اهل بيت رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وعليهم اجمعين ، ببث السرور لصاحب الامر عجل الله فرجه الشريف ، لما يرى من مواليه الطاعه والعبادة.
رابعا: متى يأن الوقت ياخي لنطيل الوقوف امام الباري نناجيه بدموع جارية وقلب خاشع ، لتزرع هذه الشجره بنفسك و تسقيها بدموعك لتنمو.. والله لاتتمكن بعد ذلك الا ان تكون تحت ظل فيئها !.
خامسا: قراءة اية من القران بتدبر خير من الف ايه وقلب ساهي .. اجعل بمعسكرك ومدرستك الجديدة قراءة بتدبر القران غاية لقراءته ، سترى وانا واثق ، انوار تشرق منه لم تكن تراها سابقا ، فلا تفوتك هذه الفرصة والعمر يجري ياخي .
محرقيه
/
سنابس - البحرين
اخي المؤمن واختي المؤمنه !.. ان شهر رمضان يكون المؤمنين فيه في ضيافة الله ! فيجب ان نستغل هذه الضيافة
* بصله الرحم
* بقراءة دعاء الجوشن الكبير ودعاء السحر ودعاء الافتتاح ودعاء كميل ودعاء مكارم الاخلاق ودعاء ابو حمزة الثمالي .
* زيارة الحسين (ع) .
* تسامح مع الناس من بينك وبينهم خصام ، هل تستطيع ان تدخل على ضيافة رحمان وانت في قلبك كره وحقد على الناس ؟
اللهم اجعلني من المرحومين ولا تجعلني من المحرومين يارب العالمين .
شمعة المستقبل
/
السعودية - امريكا
اوصي نفسي واوصيك والجميع بالاستعداد لهذا الشهر الفضيل بالبرامج النافعة والشاملة على الاعمال المستحبة ، ومحاولة جعل شهر رمضان مرحلة انتقال من مرحلة اللهو والغفلة عن ذكر الله .. فان الليالي والايام تمضى فليس يبقى الا العمل الصالح فان هذه الدنيا فانية وزائلة - زاد الاخرة العمل الصالح .
العاشقة لبيت الطهر
/
الامارات
ما قاله الامام الراحل الامام الخميني (قدس) عن المناجاة الشعبانية :
" إن هذه المناجاة في الحقيقة تعد الانسان وتهيئه للقيام بأعمال شهر رمضان "
من الافضل قراءتها يوميا اكثر من مرة والتمعن بكلماتها ، ولكن بخشوع وتأمل بعيدا عن الاصوات والاجواء الملهية ، اي بخلوة مع الله تعالى في الوقت الذي تستطيع ان تحقق فيه التوجه والهدوء والتأمل والتفاعل معها اي كان الوقت ليلا ام نهارا !.
اضافة الى ذلك قراءة خطبة الرسول الاعظم محمد (ص) في هذه المناسبة الكريمة ولكن بتأمل .. ولنسأل انفسنا لو كنا في ذلك الوقت وكنا ممن يستمع الى هذه الخطبة أمام حضرة الرسول الاعظم (ص) فماذا سيكون موقفنا منها ؟؟؟
أنا اعتقد اننا سنكون منصتين للغاية ومستمعين وليس سامعين ، ومن ثم نضع في عقولنا ماذا يريد الرسول الاكرم (ص) منا في هذا الشهر الكريم !
إذا اخوتي واخواتي فلنقرأ ولنتأمل ما المطلوب منا بدقة ، ثم نبدأ بصدق أولا مع انفسنا ثم مع من حولنا ونحث من تحت ايدينا لهذا " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته " !
وليكن عبادتك سرا اضمن للقبول الا اذا كان هناك مصلحة لتشجيع الآخرين كالابناء مثلا على العبادة والعمل الصالح .
ولا تنسوا أهل الاسلام من الدعاء خصوصا حماة الدين ورعاته المخلصين في كل بقاع الارض والدعاء للامام الحجة (عج) بالفرج .. ولا تنسونا من دعاكم .
ابو مؤمل
/
---
من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر الله له ما تقدم وما تاخر من ذنبه ، اجعل هذا الحديث الشريف للنبي الكريم ص هدفا تطلبه في شهر رمضان الكريم ، وروض نفسك على برنامج ايماني تضعه لنفسك انت .. واعلم ان الله يحب ان يراك حيث امرك ، ويكره ان يراك حيث نهاك .
علاء
/
المانيا
اخوتي المؤمنين الاعزاء !.. اوصيكم ونفسي بتقوى الله وخصوصا في هذا الشهر الكريم ، لاننا نكون ضيوف على مائدة الله سبحانه وتعالى ، فلنكن احب الضيوف وافضلهم واحسنهم خلقا .. وان الله سبحانه وتعالى كريم وغفور ورحيم فلننهل من هذه المائدة الكريمة والزاخرة بمختلف الاطعمة ومن كل الصنوف !.. وليكن هذا الشهر شهر الرحمة والاحسان والاكثار من عمل الخير ، ان شاء الله يتقبله الله سبحانه وتعالى منا ويجزينا حسن الجزاء اللهم امين .
cavalier
/
Iraq
أعتقد ان الآخوة قد نصحوا وأبلغوا في النصيحة .. وأذا أردت التعليق فأني أعتقد ان الأنسان يستفاد من النصيحة والتذكرة وهي شي مهم جداً ، لكن أعتقد أن الأهم هو أن يمتلك الشخص عزيمة صادقة في نفسه من أنه يريد التوجه نحو الأفضل وانه سوف يبذل كل ما يستطيع - اذا كان عنده هذا العزم - سوف لن يكون من الخاسرين الذين تحكي لنا سورة العصر المباركة عن الخاسرين { والعصر .. أن الأنسان لفي خسر ... الا الذين أمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر } .
فأن على الأنسان أن يستفاد من وقته وان يحسب له الحساب في ان يستغله في الشكل المفيد لأخرته أولاً ودنياه ثانياً .
حسين
/
---
اخي العزيز !.. ينبغي على الفرد المســلم ان يســتعد لشهر رمضان قبل قدومه .
إن شهر رمضان فيه خير كثير وفيوضات إلهية ورحمات ربانية وهبات كثيرة ومتنوعة وهو مجال للتسابق إلى الخيرات والمسارعة إلى أداء الرحمات !.
ولن ينال خير رمضان إلا من قدر لله قدره وعرف لشهر رمضان حرمته فصان نفسه من سفاسف الأمور ، وارتفع بها إلى أعلى درجات السمو ومنازل الملائكة يقول رسول الله (ص) :
"أتاكم رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء وينظر فيه إلى تنافسكم في الخير ويباهي بكم ملائكته فأروا الله من أنفسكم خيرا فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله تعالى".
والصائم الذي يصل لهذه المرتبة والذي يباهي به الله ملائكته ويرضى عنه ، يتحقق له ذلك من خلال أمرين :
أولا: أن يكون في ذلك الشهر ناكرا لذاته غير مهتم برغباته ، ويكبح جماح نفسه ويمنعها عن أي شهوة لها أو هوى قال تعالى { وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى{40} فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } [النازعات : 40 ، 41]
ثانيا: أن يجعل حياته كلها في هذا الشهر موقوفة لله رب العالمين فلا يفعل شيئا إلا لأن الله تعالى يحبه وقد أمر به ، ويمتنع عن أي شئ ببغضه وقد نهى عنه وذلك كما أمر رب العزة تبارك وتعالى { قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ{162} لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ } [الأنعام: 162 ، 163] ، وتتحقق شمولية كلمة (محياي) التي يكون المسلم ملكا لله تعالى من خلال تحصيل
الخير في شهر رمضان .. فيكون إما عاملا مجيدا لعمله وإما مؤديا لفرض الله تعالى وإما مؤديا لواجب عليه كزيارة مريض أو تشييع جنازة ، وإما أن يكون ذاكرا لله تعالى أو تاليا لآياته أو مستمعا إليها وهذه الأحوال تفضل بعضا فيما يلي :
1-ينبغي أن ينشغل الصائم بذكر الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً{41} وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً }{ [الأحزاب: 40 – 41] وشهر رمضان يتعاظم فيه الذكر ويتضاعف فيه فضله يقول "ما عمل آدمي قط أنجى له من عذاب الله تعالى من ذكر الله عز وجل" وكفى بالذاكرين فضلا أن الله تعالى يذكرهم { فاذكروني أذكركم} [البقرة: 152]
2- تلاوة القرآن الكريم من أوجب الواجبات في هذا الشهر الفضيل الذي فيه أنزلت آياته على قلب النبي الأعظم (ص) ، فالقرآن الكريم هو خير جليس للصائم ، فالصائم الذي ينصهر في بوتقة الصيام قلبا وروحا وعاطفة هو أصلح الناس لتلقي أسرار القرآن واستيعاب أنواره ، لأن جهازه الداخلي قد أصبح بالصوم آية في النور والإشراق فإذا انصبت فيه أمواج الهداية القرآنية إنما تنصب في مستودع اصلح للفيض والتحلي .
وفي رمضان من المهم أن تغمر قلوبنا وبيوتنا بالقرآن الكريم في شهر رمضان يقول (ص) "إن البيت الذي تقرأ فيه القرآن يكثر خيره ، والبيت الذي لا يقرأ فيه القرآن يقل خيره" .
ومن أبواب الخير في شهررمضان قيام ليله يقول (ص) "من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه" وقيام الليل شرف للمؤمن وكرامة له في جميع الأحوال لكنه في شهر رمضان أشد وأوجب
وفيه فضل قيام الليل نقرأ قوله (ص) "عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم ومقربة لكم إلى ربكم مكفرة للسيئات" ويتحقق هذا بكثرة الوقوف بين يدي الله ومناجاته في الظُلَم { تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ } [السجدة : 16] ويتحقق هذا بكثرة الخير في شهر رمضان من إطعام الطعام وكثرة الصدقات وإفطار الصائم يقول (ص):
"أفضل الصدقة صدقة في رمضان" ويقول
"من فطر صائما فله مثل أجره من غير أن ينقص من أجر الصائم شئ" وزاد "وما عمل الصائم من أعمال البر إلا كان لصاحب الطعام ما دام قوة الطعام فيه" .
ومن أبواب الخير في شهر رمضان الاعتمار فيه لمن قدر على ذلك يقول (ص) :"إن عمرة في رمضان حجة أو حجة معي" ، ومعنى هذا أن للعمرة في شهر رمضان ثوابا عظيما لكنها لا تسقط فريضة الحج .
ونختم بقوله "إن في الجنة غرفا يرى ظهورها من بطونها وبطونها من ظهورها قالوا لمن هي يا رسول الله ؟ قال : لمن طيب الكلام وأطعم الطعام وأدام الصيام وصلى بالليل والناس نيام" .
ابو زهراء
/
---
أخي الكريم !.. سأنصحك بنصائح نسأل الله تعالى ان يعيننا عليها و يعينكم و يعين الجميع على ذلك :
اولا: عليك بالتوبة قبل كل شيء .. و هي تتكون من العزيمة و الارادة الخالصة بترك جميع الاشياء التي حرمها الله عز وجل ، ثم عليك الثبات في العزيمة لانك قد تذنب من دون قصد فتحس بفقد الهمة على ترك الذنب .. و انصحك بقراءة دعاء الامام السجاد (ع) عن التوبة ، و ارشدك الى كتاب مفيد جدا اذا اردت التفصيل و هو كتاب (جامع السعادات) .
ثانيا: هذا الشهر شهر العبادة كما وصفته الاحاديث الشريفة .. ففيه سيرتفع قربك بإذن الله تعالى مهما اذنبت او لم تتهيا لهذا الشهر الكريم ، فالله هو الغفور الرحيم و الشكور الذي لا يضيع اجر المحسنين .. فعليك بالابتدآ من بداية الطريق الى الله و الله سوف يكمل و ييسير لك الطريق بإذن الله تعالى .
ثالثا: في هذا الشهر الكريم الكثير من الاوقات العبادية بل اقول لك انه كله عبادة كما دلت على ذلك الاحاديث ، و لكن فيه بعض الليالي المباركة كليلة القدر التي يجب عليكم الاجتهاد فيها لانه ان شاء ستكتب فيها اعمالكم .. و ارشدكم الى كتاب (مفاتيح الجنان) للاطلاع على اعمال شهر رمضان و اعمال ليلة القدر .
رابعا:عليكم بقرآءة القرآن في هذا الشهر لانه انزل في هذا الشهر و له خصوصية و اجر كبير في هذا الشهر الكريم .
بنت على ع
/
الاردن
ابارك لكم ايها الاخوة المومنين هذا الشهر العظيم .. وجعلنا الله وإياكم من المرحومين لا من المحرومين .
اولا يااخي المؤمن توكل على الله بكل صدق ، واعقد النية بالتقرب الى الله بكل حزم .. وفعّل برنامج المراقبة والمحاسبة بشكل جدى في هذا الشهر الكريم ، وفي حال اي تقصير حاسب نفسك بشدة وقسوة كان يكون بحرمانها من شى تحبه واطلب العون والمساعدة من الله بالدعاء .
برمج يومك على مايرضى الله في هذا الشهر الكريم ، واذا لم تفلح الان وفي هذا الشهر بالذات فستبقى طول حياتك متذبذب ! .
ابو يوسف
/
المانيا
اخي المؤمن !.. اول نصيحة اقدمها لك وانا اولى بها ان تترك التلفاز والعمل الكثير من اجل الدنيا في هذا الشهر العظيم ! فضلا عن ترك الغيبة والنميمة والبهتان والكذب والنظر الى المحرمات .. واللجوء الى التالي :
1- البدء بالصوم من اليوم اي الحاق شهر شعبان بشهر رمضان فلك اجر صيام شهرين .
2-وان تبدا بالدعاء في صلاتك ليلين الله قلبك ، ويوفقك لما فيه الاجر والثواب في هذا الشهر العظيم ، وتكرار الدعاء دون ملل فانه مستجاب .
3-ان تبتعد عن المؤثرات الدنيوية التي تثير الغضب والفتنة والغريزة وغيرها .
4-قراءة القران بتمعن وليس بهدف ختم القران وحسب !.
حسين عبد الله
/
السعودية
أخي العزيز !.. انصحك بما نصحك الاخوة الكرام من نصائح ، واضيف الى ذلك ولكي تحقق صفاء النفس وصفاء الروح ابتعد عن المحرمات ، بل وابتعد عن التفكير في عمل المحرمات أيضا ، لأن التفكير في المحرمات من شأنه أن يكدر صفوة الروح والنفس ، وحاول قدر المستطاع ان تتجنب التفكير داخل نفسك بعمل المنكرات وابتعد عن كل ما من شأنه ان يلهيك عن العباده والطاعة .
علي
/
كربلاء
ان اهم شئ في هذا الشهر هو برمجة الوقت ، بحيث نعطي افضل ما نستطيع في كل لحظة تمر علينا منه ولا نفرط به !.
بنت النجف
/
---
مالي كلما كبر عمري كثرت خطاياي ؟!
اسعفونا يا اهل الله ..فمصيبتنا جليلة !
ها انا جالسة استمع محاضرات الشيخ الجليل حول شهر رمضان ، واحس انها تسقي روحا ضمآنة لتلك الروحانيات العالية .. ارشدك كما أرشدوني الى تلك المحاضرات .
محمد
/
الكويت
أنصحك أن تقرأ كتب الأدعية مثل كتاب مفاتيح الجنان و رياض الصالحين والعبادات الميسره .. هذه الكتب سوف تدلك ماذا تفعل كل يوم وليلة من شهر رمضان المبارك .. أتمنى لك التوفيق ولا تنسأنا بالدعاء .
جعفر علي
/
البحرين
أخي العزيز !..
جاء رمضان ولك أن تتأمل أخي بين رمضان الفائت ، ورمضان القادم : كم من قوم رحلوا ؟
كم من أخ جمعتنا به الأيام رحل إلى عالم الآخرة ، ولكأني به اليوم رهين قبر ، وأسير ظلمات !.. فما أجدرك أخي الفاضل بمحاسبة نفسك قبل رحيل كهذا الرحيل .. لقد حفظ لنا الزمن آمالاً كانوا يعيشونها ، وطموحات يسعون لتحقيقها ، وكانوا ينتظرون رمضان لتحقيق بعض هذه الآمال ، وإنجاز هذه الطموحات غير أن الموت عاجلهم ، والقدر فاجأهم ، فكان الرحيل بلا ميعاد !.
بات القوم ولكأني بهم ما بين فرح مسرور ، فتح له باب إلى الجنة فرأى فيها ما يتمناه فقال : يارب عجّل بقيام الساعة ! وآخر ضاق قبره عليه حتى اختلفت أضلاعه ، وعاش بقرب أنيس لا أسوأ منه ، ورأى بعينيه وعاش بحاله منظر الحيات والعقارب تتسلى على جسده فقال : يارب لا تقم الساعة .
وأخيراً أخي العزيز !.. هذه رسالتي بين يديك ، ولم يكن دافعها إليك إلا فيض مشاعر الحب لشخصك الكريم ، وأمنية تؤجج في نفسي آمالاً أن تكون بعد هذه الأسطر أحسن حال من سالف الأيام . حفظك الله وسترك .
مجهول
/
السعودية
أولا أشكرك أخي لطرحك لهذا الموضوع المهم والذي يخصنا جميعا .
هذا يأتي بالاستعداد له من خلال شهري رجب وشعبان من صوم وقراءة القرآن ، وكل عمل خير تستطيع أن تأتي به .. فنحن عندما نضيف شخصا لا بد وأن نهيأ له ما يستحق فهكذا شهر رمضان !.. وقد وعد الله الصائمين الملتزمين أجرا عظيما يفوق ما نتصوره .. فلا ننسى بأننا ضيوفا على الله وحق على المضيف أن يكرم ضيفه .
فأنصح نفسي أولا وأنصحك أخي الكريم والأخوة والأخوات بقراءة خطبة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم في استقبال شهر رمضان ، ففيها من المضامين والأخلاق الكريمة الشئ الكثير وهي موجودة في كتب الأدعية المشهورة .. وأبارك مقدما لجميع الأخوة والأخوات شهر رمضان المبارك وأن يجعلنا من صوامه .
الهاشمي
/
البحرين
ان العزيمة والاستعداد قبل شهر الله بتهيئة النفس ، ووضع برنامج عملي لانجاز الهدف الاسمى وهو القرب من الله تعالى والحصول على رضاه .. المطلوب هو تحديد وقت معين لقراءة القرآن والادعية ، ووقت للصلاة ، وقت لزيارة الاهل والاحبة سيكون له دور كبير ومؤثر .
وعليك اخي القيام بمراجعة نفسك في نهاية كل يوم .. وان تزيد من عزيمتك على الاكثار من العبادة وتحقيق ما وضعته لنفسك من مهام ، وتجنب اى خطأ قمت به .
في النهاية قم بتقييم نفسك وافعالك بصراحة .. غض البصر عن محارم الله ، الغيبة ، الحسد ، الرياء ، الغرور ، التكبر ، العجب بالنفس ، الكذب الخ من الاشياء التي قد يبتلى بها الانسان .. خصوصا في شهر العبادة يجب ان يقيم الانسان نفسه تجاه هذه الخصال التي لا سمح الله تفشل عمل الانسان وتبطل اعماله ويذهب جهده وتعبه سدى !
أحمد(عاشق الله)
/
الكويت
أخي الكريم !.. لتحقيق هذا الشعار المبارك عليك أن تعي المفهوم الحقيقي للصيام ، وهو ان الصيام ليس فقط صيام عن الأكل ولكن صيام عن المنكرات القولية والفعلية ، رزقك الله تعالى إن شاء الله صيام شهر رمضان في كل عام .
أم علي
/
البحرين
أنصح بالمحافظة على :
1. صفاء النفس .
2. الاخلاص في العمل حتى ولو كان بسيطاً .
3. مع عقد نية كل الأعمال قربة لله تعالى حتى خروجك للعمل .
mas
/
العراق
ان من نعم الله تبارك وتعالى على عباده ان يوفقهم لصيام شهر رمضان ، ويجب على الانسان ان يستغل جميع ايام هذا الشهر المبارك في عمل الخير ، وان يتوب من جميع ذنوبه ، فان استجابة الدعاء تكون فيه اسرع وغفران الذنوب وكشف الكروب .. اللهم بلغنا شهر الصيام واعنا على صيامه وقيامه يا ارحم الراحمين .
حسين علي السلطان
/
كندا
أخي العزيز !.. كلنا في نفس المصاب نشترك ، وكلنا في حقيقة الأمر لا ندرك عظمة هذا الشهر العظيم وقيمته ! ولكننا نجتهد في العمل والطاعة علنا نكون من المرحومين في هذا الشهر العظيم ، الذي تنزل فيه الفيوض الربانية .. ولكن على العاملين والمجتهدين ولو بالقليل من العمل والطاعة فالمهم هو التوجه الحقيقي لله سبحانه عند أداء العبادة ، وجعلها له وحده دون سواه !.. من هنا أرى أن الإنسان في هذا الشهر العظيم لو ألتزم ببرنامج عبادي بسيط وداوم عليه فسيكون له الأثر العظيم عليه خلال هذا الشهر المبارك .. فعليه أذا أن يلتزم على الأقل بأداء الفرائض الخمسة جماعة في المسجد ، وقرآءة الأدعية القصيرة الورادة لهذا الشهر بعد الفرائض ، والألتزام بقرآءة القرآن ودعاء الأفتتاح يوميا ، وكذلك قرآءة أحد أدعية السحر القصيرة .. والمهم هو أن تكون هذه الأدعية والعبادات وقرآءة القران كلها بتدبر وتوجه وليس لقلقة لسان فقط ، والأهم من ذلك هو تجنب كل المعاصي مهما كانت صغيرة وبسيطة في هذا الشهر العظيم ، فأن إرتكابها في هذا الشهرالعظيم من موجبات فقدان الشعور بروحانية وقدسية الشهر ! والخلاصة أن المهم في العبادة هو الكيف وليس الكم .. وفقنا الله وأياكم لصيام وقيام هذا الشهر العظيم وجعلنا فيه من المروحومين والمقبولين والعتقاء من النار .
هبه
/
البحرين
اخي الفاضل !.. في رأيي انها مسألة مقارنة داخليه للفرد بينه وبين نفسه .. فليجلس ويرى ما قدم في شهر رمضان الفائت من السنة الفائته ، وما هي جوانب النقص وماهي الواجبات التي قام بها والتي قصر فيها فلم يأتي بها ؟؟ ثم يحاول ان يضع تخطيطاً مصرماً ليسير عليه ، ويتضمن التخطيط كل ما هو ممكن ان يستغله في عباده الرب من صلاة وقراءة القرآن ودعاء ونوافل وصلة الاحام والصدقات والتعاطف مع الأيتام وحضور الدروس الدينية و..إلخ من الأمور التي تقرب النفس من بارئها .. وفي نهاية الشهر الكريم يمكن إعادة النظر للمخطط ومقارنته "بجوانب النقص لاسمح الله" بالعام الماضي .. وإن شاء الله لايكون اي نقص هناك وذلك بالإراده لنيل الرضوان الأكبر والمغفرة الكبرى واستغلال الفرص .
حكيم الموسوي
/
USA
أيها الأخوه بالله !.. أسأل الله تعالى أن يجمعنا معكم في الجنه أن شاء الله لأني أشتقت اليكم
جميعا وخاصة شيخنا الجليل الكاظمي ، وأسأل الحق أن يفتح لنا جنة السراج لتشمل كل المشتركين في
الموقع .
أخي العزيز: حاول أن تضع جدول خاص بهذا الشهر الكريم :
1-الذهاب الى الجامع أو المسجد كل يوم .
2-التقليل من العمل والخروج الى الاسواق .
3-سماع جميع المحاضرات عن شهر رمضان في هدا الموقع وخاصة عن ليالى القدر .
4-الابتعاد عن التلفاز والتقليل من الكلام بالموبايل .
5-الألتزام بصلاة الليل .
6-قراءة جزء من القرأن كل يوم .
7-زيارة جدي الحسين عليه السلام كل يوم .
8- مناجاة صاحب العصر بعد السحور كل يوم ولو بخمس دقائق .