ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٢٣ من سورة الأنبياء من الآية ١١ إلى الآية ٢٤ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ)، وفيها إشارة إلى أن البشر هم عبيد لله عز وجل ولا معنى للتمرد والعقوق، وفي ضرورة التأسي بالملائكة الذين لا يعصون الله ما أمرهم، وفي ضرورة الاستسلام للأوامر والأحكام الإلهية، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الأنبياء.
- الصفحة: ٣٢٣
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٤٣
- الصفحة: ٣٢٣
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٤٣
تلاوة صفحة ٣٢٣ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٣٢٣ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٣٢٣ من القرآن الكريم:
النبي(صلى الله عليه وآله):
من سعادة المرء المسلم المسكن الواسع(الوسائل ج۳ ص٥٥۸)
من سعادة المرء المسلم المسكن الواسع(الوسائل ج۳ ص٥٥۸)
الكلمات الصعبة لصفحة ٣٢٣ من القرآن الكريم:
كَمْ قَصَمْنَا
: أي اهلكنا
أَحَسُّوا بَأْسَنَا
: ادركوا عذابنا
فَيَدْمَغُهُ
: يقهره ويهلكهُ
يُنْشِرُونَ
: يحيون الموتى