شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال: مثل الدنيا والآخرة، مثل المشرق والمغرب، متى ازددت من أحدهما قربا، ازددت من الآخر بعدا

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن رسول الله (صلّى اللّه عليه وآله) قال: لا ينبغي لحامل القرآن أن يظنّ أنّ أحدا أعطى أفضل ممّا أعطى، لأنّه لو ملك الدنيا بأسرها لكان القرآن أفضل ممّا ملكه

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

إنّ كثيراً من الخصومات، وكثيراً من الغضب الذي نصبه على بني آدم -وخاصة على المستضعفين، من الرجال والنساء والأولاد- منشؤه التنفيس، والانتقام، التكلم بما في القلب.. ألا تريد الإصلاح؟.. فإذا كنت تريد الإصلاح، فليس هذا هو السبيل!.. أنت تعلم أنّك في حال الخصومة والغضب، تفسد أكثر مما تصلح، وأنّك تسيء للفكرة؟!.. ففكرتك جيدة، وكلامك حق، ولكن أسلوبك في الكلام، يضيع الحق الذي كان لك!..
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

من المناسب أن يسأل الإنسان من حوله حول طبيعته من جهة: الحدة أو القسوة أو جفاء الخلق، فإن الإنسان قد يكتسب طبيعة معينة وهو لا يشعر بها، وقد يكابر فينكر أن فيه تلك السلبية، والحال أنه هو السبب فى نفور الخلق منه .. ولا شك أن تقييم الآخرين -وخاصة إذا أجمعوا- تعطي صورة أدق لواقع الإنسان في التعامل الخارجي، كالناظر إلى الوادي من شاهق.. فلنحذر الملكات السلبية، فما السلوك السلبي في الجوارح إلا مرآة لما فى الجوانح!..