حكم التبول من وقوف وحكم التبول على الأرض الصلبة وحكم قراء القرآن في دورة المياه وغيرها حسب فتوى سماحة السيد السيستاني تأتيكم على صورة سؤال وجواب.
فتاوى سماحة السيد السيستاني دام ظله
نظرا للطلب المتكرر تم جمع آلاف الاستفتاءات حسب رأي المرجع الديني آية الله العظمى السيد السيستاني مد ظله العالي، وتم تطبيقها مع المصادر الرئيسية: منهاج الصالحين، المسائل المنتخبة، توضيح المسائل، توضيح المسائل جامع، الفتاوى الميسرة، التعليقة على العروة الوثقى، مناسك الحج، الفقه للمغتربين واستفتاءات موقع سماحة السيد السيستاني.. وتعرض مع تبويب وفهرس جامع لتسهيل البحث على المتصفحين الكرام.
ملاحظة: ليعلم أن ما ورد في المصدر المذكور في هامش الإجابات إما مطابق لمتن الجواب او مصدر لتوثيقه.
- فتاوى سماحة السيد السيستاني
- » أحكام التخلي
- » مكروهات التخلي
السؤال: ١
هل يجوز التبول واقفاً في حال ضمان عدم وصول النجاسة الى الجسم او الملابس؟
الجواب: يجوز.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى
السؤال: ٢
يكره التبول على الارض الصلبة، ومراحيض الحمامات في بيوت الخلاء في هذا الزمان كلها صلبة، فهل هي مشمولة للكراهة؟
الجواب: الظاهر انه لا يشمله من حيث الحكمة.
السؤال: ٣
ما حكم التبول واقفاً؟
الجواب: عدّه الفقهاء من المكروهات.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى
السؤال: ٤
هل يجوز التبول وقوفاً في الأماكن التي تتوفر بها المباول التي صنعت خصيصاً لهذا الغرض، حيث تأتي على شكل مخروطي مفتوح من قطاعه العرضي باتجاه الشاخص، حيث يمنع هذا الشكل البول من الإنتشار الى الخارج، مع تأكد المكلف من اجراء كل لوازم الطهارة؟
الجواب: يجوز ذلك، ولكن مكروه.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى
السؤال: ٥
هل يجوز ذكر اسم الله والقرآن الكريم (قراءة) في دورة المياه؟.. وهل يجوز رفع الصوت اثناء الطهارة؟
الجواب: يجوز.
المصدر:منهاج الصالحين | جلد ١
السؤال: ٦
هل يجوز التبول من وقوف، علما أن ذلك يتم بستر العورة، كما انه يتبع بالغسل المتعارف؟
الجواب: يجوز.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى
السؤال: ٧
ما حكم التبول من وقوف؟
الجواب: يجوز على كراهة.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى
السؤال: ٨
ما حكم التبول واقفاً للولد؟
الجواب: مكروه.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى
السؤال: ٩
اذا كان شخص يحفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب.. هل يستطيع قراءة ما يحفظه عن ظهر قلب في الحمام سواء اثناء قضاءه الحاجة او الاستحمام؟
الجواب: يكره الكلام حال التخلي في غير الضرورة، إلا بذكر الله أو آية الكرسي، ولا مانع من إخطار الآية في النفس.
المصدر:التعليقة على العروة الوثقى