الجزء الثاني والسبعون كتاب العشرة
باب رد الظلم عن المظلومين ، ورفع حوائج المؤمنين إلى السلاطين
قال رسول الله (ص): كانت صحف إبراهيم أمثالاً كلها ، وكان فيها : أيها المَلِك المبتلى المغرور!..إني لم أبعثك لتجمع الدنيا بعضها على بعض ، ولكنّي بعثتك لتردّ عنّي دعوة المظلوم ، فإنّي لا أردّها وإن كانت من كافر.ص384
المصدر: الخصال 2/104 ، معاني الأخبار ص334
قال رسول الله (ص): أبلغوني حاجة من لا يستطيع إبلاغ حاجته ، فإنه من أبلغ سلطاناً حاجة من لا يستطيع إبلاغها ، ثبّت الله قدميه على الصراط يوم القيامة.ص384
المصدر: أمالي الطوسي 1/206