ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٨٨ من سورة القصص من الآية ٢٢ إلى الآية ٢٨ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلۡقَآءَ مَدۡيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّيٓ أَن يَهۡدِيَنِي سَوَآءَ ٱلسَّبِيلِ)، وفيها إشارة إلى خروج موسى (ع) من المدينة خوفا من بطش فرعون به، وإلى قصة ابنتي الشيخ الكبير، وإلى دعاء موسى (ع) في الظل والاستجابة الربانية له .
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة القصص.
- الصفحة: ٣٨٨
- السورة: سورة القصص
- الجزء: العشرون
- مدة التلاوة: ٠١:٣٥
- الصفحة: ٣٨٨
- السورة: سورة القصص
- الجزء: العشرون
- مدة التلاوة: ٠١:٣٥
تلاوة صفحة ٣٨٨ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٣٨٨ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٣٨٨ من القرآن الكريم:
الامام الكاظم(ع):
استحيوا من الله في سرائركم كما تستحيون من الناس في علانيتكم(بحار الانوار ج٧٨ ص٣٠٩)
استحيوا من الله في سرائركم كما تستحيون من الناس في علانيتكم(بحار الانوار ج٧٨ ص٣٠٩)
الكلمات الصعبة لصفحة ٣٨٨ من القرآن الكريم:
تِلْقَاءَ مَدْيَنَ
: قصد جهتها وهي قرية شعيب
سَوَاءَ السَّبِيلِ
: وسطه المؤدي إلى النجاة او يرشدني قصد السبيل إلى مدين
تَذُودَانِ
: تمنعان اغنامهما من الماء
أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ
: الثمان أو العشر سنوات