ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٣١ من سورة الأنبياء من الآية ١٠٢ إلى الآية ١١٢ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ)، وفيها إشارة إلى نعيم الجنة والرضوان الإلهي، وفي الفزع الأكبر ومن يخلصه الله منه، ودور الذكر في إذهاب الفزع، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الأنبياء.
- الصفحة: ٣٣١
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٢٦
- الصفحة: ٣٣١
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٢٦
تلاوة صفحة ٣٣١ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٣٣١ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٣٣١ من القرآن الكريم:
النبي(صلى الله عليه وآله):
يكون في أمتي المهدي تنعم فيه أمتي نعمة لم تنعم مثلها قط(سنن ابن ماجة ج۲ ح٤۰۸۳)
يكون في أمتي المهدي تنعم فيه أمتي نعمة لم تنعم مثلها قط(سنن ابن ماجة ج۲ ح٤۰۸۳)
الكلمات الصعبة لصفحة ٣٣١ من القرآن الكريم:
حَسِيسَهَا
: صوتها الخفي
الذِّكْرِ
: التوراة
لَبَلَاغًا
: لكفاية في البلوغ الى البغية
آذَنْتُكُمْ
: أعلمتكم ما امرت به