ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٣٠ من سورة الأنبياء من الآية ٩١ إلى الآية ١٠١ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِنْ رُوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِلْعَالَمِينَ)، وفيها إشارة إلى الروح التي نفخت في السيدة مريم (ع)، وفي عاقبة التعفف والطهارة، وفي الأمة الواحدة التي يرتضيها الرب، وفي قبح الشرك وأن المعبود سيكون حصب جهنم، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الأنبياء.
- الصفحة: ٣٣٠
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٢٧
- الصفحة: ٣٣٠
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٢٧
تلاوة صفحة ٣٣٠ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٣٣٠ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٣٣٠ من القرآن الكريم:
النبي(صلى الله عليه وآله):
أغفل الناس من لم يتعظ بتغير الدنيا من حال إلى حال(البحار ج٧٧ ص١١٢)
أغفل الناس من لم يتعظ بتغير الدنيا من حال إلى حال(البحار ج٧٧ ص١١٢)
الكلمات الصعبة لصفحة ٣٣٠ من القرآن الكريم:
حَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ
: ممتنع على اهلها
فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ
: فتح سدهما
كُلِّ حَدَبٍ
: من كل مرتفع
يَنْسِلُونَ
: يسرعون
حَصَبُ
: حطب