ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٢٧ من سورة الأنبياء من الآية ٥٨ إلى الآية ٧٢ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ)، وفيها إشارة إلى تكسير الأصنام الظاهرية من قبل إبراهيم وتكسير الأصنام الباطنية..! وفي موقف إبراهيم (ع) الصريح تجاه المشركين وتوحيده الخالص، وفي نجاته من كيد من أراد حرقه، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الأنبياء.
- الصفحة: ٣٢٧
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٣٦
- الصفحة: ٣٢٧
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٣٦
تلاوة صفحة ٣٢٧ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٣٢٧ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٣٢٧ من القرآن الكريم:
النبي(صلى الله عليه وآله):
إن للقلوب اقبالاً وادباراً فإذا اقبلت فتنفلوا وإذا أدبرت فعليكم بالفريضة(فروع الكافي ج۳ ص٤٥٤)
إن للقلوب اقبالاً وادباراً فإذا اقبلت فتنفلوا وإذا أدبرت فعليكم بالفريضة(فروع الكافي ج۳ ص٤٥٤)
الكلمات الصعبة لصفحة ٣٢٧ من القرآن الكريم:
جُذَاذًا
: قطعاً قطعاً
نُكِسُوا عَلَى رُءُوسِهِمْ
: انقلبوا إلى الباطل
أُفٍّ لَكُمْ
: تباً لاعمالكم
نَافِلَةً
: عطيةً أو زيادة عما سأل