ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٢٧١ من سورة النحل من الآية ٣٥ إلى الآية ٤٢ : (وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا عَبَدْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ)، ما هو المراد من الطاغوت في القرآن الكريم؟ هل يضل الله العباد؟ والآية التي تبعث على الأمل والارتياح، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة النحل.
- الصفحة: ٢٧١
- السورة: سورة النحل
- الجزء: الرابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٣١
- الصفحة: ٢٧١
- السورة: سورة النحل
- الجزء: الرابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٣١
تلاوة صفحة ٢٧١ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٢٧١ من القرآن الكريم
الكلمات الصعبة لصفحة ٢٧١ من القرآن الكريم:
الطَّاغُوتَ
: كل معبود من دون الله
حَقَّتْ
: ثبتت ووجبت
جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
: بالغوا في الحلف
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
: لننزلهم ونسكنهم