ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٦ من سورتي القصص والعنكبوت من الآية ٨٥ إلى الآية ٦ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (إِنَّ ٱلَّذِي فَرَضَ عَلَيۡكَ ٱلۡقُرۡءَانَ لَرَآدُّكَ إِلَىٰ مَعَادٖۚ)، وفيها إشارة إلى
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٥ من سورة القصص من الآية ٧٨ إلى الآية ٨٤ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (قَالَ إِنَّمَآ أُوتِيتُهُۥ عَلَىٰ عِلۡمٍ عِندِيٓۚ)، وفيها إشارة إلى موجبات الخذلان الإلهي
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٤ من سورة القصص من الآية ٧١ إلى الآية ٧٧ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (قُلۡ أَرَءَيۡتُمۡ إِن جَعَلَ ٱللَّهُ عَلَيۡكُمُ ٱلَّيۡلَ سَرۡمَدًا إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ مَنۡ
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٣ من سورة القصص من الآية ٦٠ إلى الآية ٧٠ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَمَآ أُوتِيتُم مِّن شَيۡءٖ فَمَتَٰعُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتُهَاۚ)، وفيها إشارة إلى تعلق
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٢ من سورة القصص من الآية ٥١ إلى الآية ٥٩ من سورة القصص تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَلَقَدۡ وَصَّلۡنَا لَهُمُ ٱلۡقَوۡلَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ)، وفيها إشارة إلى
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩١ من سورة القصص من الآية ٤٤ إلى الآية ٥٠ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ ٱلۡغَرۡبِيِّ إِذۡ قَضَيۡنَآ إِلَىٰ مُوسَى ٱلۡأَمۡرَ وَمَا كُنتَ مِنَ
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٠ من سورة القصص من الآية ٣٦ إلى الآية ٤٣ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (فَلَمَّا جَآءَهُم مُّوسَىٰ بِـَٔايَٰتِنَا بَيِّنَٰتٖ قَالُواْ مَا هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرٞ مُّفۡتَرٗى)، وفيها
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٨٩ من سورة القصص من الآية ٢٩ إلى الآية ٣٥ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (فَلَمَّا قَضَىٰ مُوسَى ٱلۡأَجَلَ وَسَارَ بِأَهۡلِهِۦٓ ءَانَسَ مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ نَارٗاۖ)، وفيها
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٨٨ من سورة القصص من الآية ٢٢ إلى الآية ٢٨ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلۡقَآءَ مَدۡيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّيٓ أَن يَهۡدِيَنِي سَوَآءَ ٱلسَّبِيلِ)، وفيها
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٨٦ من سورة القصص من الآية ٦ إلى الآية ١٣ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَنُمَكِّنَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَنُرِيَ فِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَ وَجُنُودَهُمَا مِنۡهُم مَّا كَانُواْ يَحۡذَرُونَ)،
ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٨٦ من سورة القصص من الآية ٦ إلى الآية ١٣ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَنُمَكِّنَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَنُرِيَ فِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَ وَجُنُودَهُمَا مِنۡهُم مَّا كَانُواْ يَحۡذَرُونَ)،