Search
Close this search box.

أقام سماحة الشيخ حبيب الكاظمي مراسيم إحياء ليلة القدر الأولى ورفع المصاحف على الرؤوس من شهر رمضان ١٤٤٤ والذي يوافق ٢٠٢٣/٤/٩ في مدينة الكاظمية في حرم الإمامين الجوادين عليهما السلام.

  • ThePlus Audio
Layer-5-1.png
نص المحاضرة (النسخة الأولية)

إحياء ليلة القدر الأولى ودعاء رفع المصاحف

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

دعاء الإمام الصادق عليه السلام

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يا كريم، نرقق قلوبنا بذكر هذه الفقرات، من الدعاء عن امامنا الصادق عليه السلام اللهم أنك قلت في كتابك المنزل (شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان) فعظمت حرمة شهر رمضان بما أنزلت فيه من القرآن وخصصته بليلة القدر وجعلتها خيراً من الف شهر، اللهم وهذه ايام شهر رمضان قد انقضت، مرت ليالي وها نحن نستقبل العشرة الأخيرة ونحن لا نعلم هل غفر لنا في هذا الشهر إلى موقفنا هذا، وهذه أيام شهر رمضان قد انقضت ولياليه قد تصرمت وقد صرت يا الهي الى ما أنت اعلم به مني، وأحصى لعدده من الخلق اجمعين فأسألك بما سألك به ملائكتك المقربون وانبيائك المرسلون وعبادك الصالحون، أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تفك رقبتي من النار وأن تدخلني الجنة برحمتك، وأن تتفضل علي بعفوك وكرمك وتتقبل تقربي وتستجيب دعائي وتمن علي بالأمن يوم الخوف من كل هول أعددته ليوم القيامة، إلهي وأعوذ بوجهك الكريم وبجلالك العظيم أن ينقضي ايام شهر رمضان ولياليه ولك قبلي تبعة أو ذنب تؤاخذني به أو خطيئة تريد أن تقتصها مني لم تغفرها لي، سيدي سيدي سيدي اسألك يا لا اله الا أنت، إذ لا اله الا أنت إن كنت رضيت عني في هذا الشهر فازدد عني رضاك وإن لم تكن رضيت عني فمن الآن فارض عني يا أرحم الراحمين، يا الله يا أحد يا صمد يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً احد يا ملين الحديد لداوود عليه السلام يا كاشف الضر والكرب العظام عن أيوب عليه السلام، أي مفرج هم يعقوب عليه السلام، أي منفس غم يوسف عليه السلام، صلي على محمد وآل محمد كما أنت أهله أن تصلي عليهم اجمعين وافعل بي ما أنت أهله ولا تفعل بي ما أنا أهله،

مناجات الإمام زين العابدين عليه السلام

نريد أن نرقق قلوبنا قليلا لنناجي بمناجات إمامنا زين العابدين في أسحار هذه الليالي والأيام، كلنا نتذكر ذنوبنا السابقة كلنا خطائون وخير الخطائين المستغفرون التوابون،

إلهي ألبستني الخطايا ثوب مذلتي وجللني التباعد منك لباس مسكنتي وأمات قلبي عظيم جنايتي فأحيه بتوبة منك يا أملي وبغيتي ويا سؤلي ومنيتي فوعزتك ما أجد لذنوبي سواك غافرا ولا أرى لكسري غيرك جابرا إلهي إن طردتني من بابك فبمن ألوذ، وإن رددتني عن جنابك فبمن أعوذ فوا أسفاه من خجلتي وافتضاحي ووالهفاه من سوء عملي واجتراحي، هذه الفقرة خارج المناجات ما قرأناه في مجلس غالباً رقت له القلوب فوا سوأتاه غداً من الوقوف بين يديه اذا قيل للمخفين جوزوا وللمثقلين حطوا لا أدري أمع المخفين أجو، تذكر ذلك الصراط، أدق من الشعر وأحد من السيف، لا أدري أمع المخفين أجوز أم مع المثقلين أحط، ويلي كلما طال عمري كثرت خطاياي، أما آن لي أن أستحي من ربي اما آن لي أن أستحي من ربي،

أيضاً نكمل الدعاء والمناجات، نشكوا أنفسنا الليلة، الهي ما لي كلما قلت قد تهيئت وتعبأت وقمت للصلاة بين يديك وناجيتك، ألقيت علي نعاساً إذا أنا صليت وسلبتني مناجاتك إذا أنا ناجيت، ما لي كلما قلت قد صلحت سريرتي وقرب من مجلس التوابين مجلسي عرضت لي بلية أزالت قدمي، سيدي لعلك عن بابك طردتني،

من لم يرق قلبه هذه الليالي والأيام فليحتمل هذا المعنى لعلك عن بابك طردتني وعن خدمتك نحيتني أو لعلك رأيتني مستخفاً بحقك فأقصيتني أو لعلك رأيتني معرضاً عنك فقليتني أو لعلك وجدتني في مقام الكاذبين فرفضتني، أو لعلك رأيتني غير شاكر لنعمائك فحرمتني أو لعلك رأيتني في الغافلين فمن رحمتك آيستني، وأما هذه الفقرة ماذا تصنع بقلبك؟ أو لعلك لم تحب أن تسمع دعائي فباعدتني أو لعلك بجرمي وجريرتي كافيتني، ما دامت القلوب رقت والدموع جرت جميعا ننادي، ربنا، سيدي، العفو العفو العفو العفو العفو العفو، نناديه عشر مرات، عسى أن يسمع دعائنا الليلة، وحاشا أن يهملنا، يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله، يا من لا يقال لغيره يا الله استجب دعائنا الليلة أنك على كل شيء قدير،

دعاء الفرج

قبل أن نقرأ دعاء رفع المصاحف ايضاً ندعوا لفرج إمام زماننا، المطلوب أن نكثر من الدعاء له، (اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن، صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً، وقائدا وناصراً، ودليلاً وعيناً، حتى تسكنه أرضك طوعا، وتمتعه فيها طويلا)، نستعد لدعاء رفع المصاحف، يعني يا رب كتابك على رؤوسنا، جعلناه ستراً بيننا وبين غضبك وسخطك وذكرك وذكر موالينا على ألسنتنا، المصحف على رأسك وأنت تقول بك يا الله، حاشا أن يهملنا،

دعاء نشر المصاحف ورفع المصاحف

توجه، افتح المصحف أمام وجهك ثم في الفقرة الثانية اجعله على رأسك، (اللهم إني اسألك بكتابك المنزل وما فيه، وفيه اسمك الأكبر واسمائك الحسنى وما يخاف ويرجى أن تجعلني من عتقائك من النار أن تجعلني من عتقائك من النار، في هذه الفقرة سل ربك حوائجك للدنيا والآخرة تيقن بالإجابة ولا تنسى الدعاء لفرج إمام زمانك،

ثم اجعل المصحف على رأسك حجاباً بينك وبين ربك، اللهم بحق هذا القرآن وبحق من أرسلته به وبحق كل مؤمن مدحته فيه وبحقك عليهم فلا احد أعرف بحقك منك بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله بك يا الله، بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد بمحمد،

ذكر مصيبة أميرالمؤمنين عليه السلام

نريد أن نذكر إمامنا الذي فجعنا به الليلة، قبل أن نقول بعلي أنا ما ذكرت علياً ولكن البعض على بكائه تخيل هذا المنظر الليلة، إمامنا الذي خاض الحروب وإذا به الليلة يحتاج إلى من يساعده في مشيته وقد خضبت شيبته بدم رأسه في هذه الحروب كلها رجع سالما، ولكن الليلة كان في المسجد وحيداً غريبا رجع الى المنزل بأي حال تخيل هذا المنظر في مثل هذه الليلة أفطر عند ابنته زينب كأنه أحب هذه الليلة أن يجعل ختام المصائب عند ابنته، أكل قليلاً حمد كثيرا أخذ في الصلاة والدعاء هومت عيناه، شكى رسول الله ما فيه من الأمة، إخواني انا عندما أزور اميرالمؤمنين حين الزيارة اقرأ هذه الفقرة فصبرت وفي العين قذى وفي الحلق شجى، طول عمره تجرع القصص، أيام النبي، بعد وفاة النبي، أيام حكومته، ما تهنأ باله في قتال الناكثين والقاسطين والمارقين، في المنام قال له النبي ادعوا عليهم فإن الله لا يرد دعائك، دعاء علي كيف يرد؟ إخواني ايها المؤمنون، ايتها المؤمنات، انظروا الى حلم علي (ع)، الى رأفته، ما دعى عليهم ولكن أكتفى بالقول، اللهم أبدلني بهم خيرا وأبدلهم بي شرا، هذا المقدار دعى على اعدائه، كان يكثر الليلة الدخول والخروج، في نقل آخر رأى النبي يا ابالحسن أنك قادم الينا عن قريب ثم ذكر له، يعني يأتيك أشقاها فيخضب شيبتك من دم رأسك، وأخيراً أبدى له شوقه وإنا والله مشتاقون اليك، لا النبي حتى فاطمة الليلة ينتظروا قدوم أميرالمؤمنين، ولكن تنتظر قدومه وهو سالم فكيف تراه فاطمة وقد ملأ الدم وجهه خضبت شيبته بدم رأسه، ضجوا بالبكاء والنحيب اولاده بناته، علموا أنها الليلة الأخيرة اتجه نحو المحراب تخيل هذا المنظر أتوقع لا يبقى هذه الليلة محب لعلي لا يرق قلبه، آه آه ذهب للمحراب كان يطيل في ركوعه وسجوده هنا قام اللعين أمهله حتى ركع وسجد السجدة الاولى رفع رأسه تقدم نحوه، أخذ سيفه وهزه وضرب على رأسه، واعلياه وأنت تبكي تمتم، واعلياه واعلياه واعلياه واقتيلاه هوى الى الأرض، وهو يقول: بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله قال قولته المعروفة فزت ورب الكعبة، علي يقول: فزت ورب الكعبة، ولكن جبرئيل يقول: تهدمت والله أركان الهدى، وأنت جالس الطم على صدرك عزاء على علي (ع)، سله أن يجعل حبه في قلبك وصدرك، تهدمت والله أركان الهدى تهدمت والله أركان الهدى وأنفصمت العروة الوثقى، آه آه قتل ابن عم المصطفى قتل علي الوصي المجتبى قتل سيد الأوصياء،

استمرار دعاء رفع المصاحف

الآن مع هذه الرقة والدمعة قل معي: بعلي بعلي بعلي بعلي بعلي بعلي بعلي بعلي بعلي، بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمة بفاطمه، بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن بالحسن، بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين، كيف أتجاوز عن ذكر الحسين ولا نذرف دمعة ايضا عليه، لعلك في الزيارة لا تبكي على مصيبته، أغتنم الفرصة الآن ضمان القبول الليلة بكاء على الحسين أقول: يا اباعبدالله، اختك زينب رأت أباها اميرالمؤمنين هذه الليلة، يقولون قال علي دعوني أمشي برجليه لئلا تراني زيبب بهذه الحالة، أقول زينب رأت جرحاً واحداً على رأس ابيها ما تحملت كيف تحملت ذلك البدن عندما وجدته مكبوباً على وجهه عاري عن اللباس منخمد الأنفاس أرادت أن تقبل موضعاً سليماً من بدنه ما وجدت ماذا صنعت عقيلة العاشمين؟ أنحنت وقبلت موضعاً ما قبله رسول الله ولا فاطمة أنحنت وقبلت موضع نحره السلام على النحر المنحور السلام على الرؤوس المشالة السلام على الدماء السائلات السلام على الوجوه المضرجات السلام على النسوة الباكيات الآن لهذه الدمعة الحسينية قل إلهي بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين بالحسين، بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين بعلي بن الحسين، بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي، بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد بجعفر بن محمد، بموسى بن جعفر بموسر بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر بموسى بن جعفر، بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى بعلي بن موسى، بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي بمحمد بن علي، بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد بعلي بن محمد، بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي بالحسن بن علي، إلهي بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة، سيدي هذه الليلة انظر الينا نظرة كريمة،

أبيات خطاباً للإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف

أريد أن أختم هذه الفقرة من إحياء هذه الليلة بهذه الأبيات التي تبكي امام زماننا عسى أن يحضر مجلسنا الليلة ونحن في محضر جديه موسى بن جعفر باب الحوائج وباب المراد، هذه الأبيات أستنهاض لإمام زماننا، سيدي مات التصبر في انتظارك ايها المحيي الشريعة، سيدي سيدي أنهض فما أبقى التحمل غير إحشاء جزوعا، سيدي ماذا يهيجك إن صبرت لوقعة الطف الفجيعة، هذا البيت يعلم الله استحي من ذكره ولكن ماذا اصنع؟! القلوب مستعدة، مصيبة فجيعة أترى تجيء فجيعة بأمض من تلك الفجيعة حيث الحسين على الثرى جيش العدى طحنت ضلوعه، اما يقول هو في الناحية تطأك الخيول بحوافرها وتعلوك الطغاة ببواترها، قد سكن للموت أنينك، الآن توجه مرة اخرى الى إمام زمانك بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة بالحجة، دعونا نتكلم معه بهذه الجمل، سيدي عزيز علي أن أرى الخلق ولا ترى ولا ينالك مني ضجيج ولا شكوى، متى ترانا ونراك متى ترانا ونراك متى ترانا ونراك، هل إليك يابن أحمد سبيل فتلقى،

دعاء إلهي عظم البلاء والفرج

أظهر شوقك الى إمام زمانك بدعاء الفرج له، الهي عظم البلاء وبرح الخفاء وانكشف الغطاء وضاقت الأرض ومنعت السماء وإليك المشتكى وعليك المعول في الشدة والرخاء، اللهم صل على محمد وآل محمد أولي الأمر الذين فرضت علينا طاعتهم وعرفتنا بذلك منزلتهم ففرج عنا فرجاً عاجلاً قريبا كلمح البصر أو هو أقرب يا محمد يا علي يا علي يا محمد اكفياني فإنكما كافيان وانصراني فإنكما ناصران، يا مولانا يا صاحب الزمان يا مولانا يا صاحب الزمان يا مولانا يا صاحب الزمان الغوث الغوث الغوث ادركني ادركني ادركني الساعة الساعة الساعة العجل العجل العجل، ايضاً نختمها بالدعاء المتعارف لفرجه؛ (اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن، صلوات عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً، وقائداً وناصراً، ودليلاً وعينا، حتى تسكنه ارضك طوعا، وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا أرحم الراحمين).

آية الاضطرار

اللهم أستجب لنا الليلة، استحضروا حوائجكم نريد أن نقرأ آية الأضطرار ثلاث مرات، بنية قضاء الحوائج، شفاء المرضى، اداء على ما علينا، تفريج همومنا وغمومنا جميعا بين يدي الله عزوجل، ارفع يديك الى السماء، حاشا أن يهملنا ربنا الليلة، بكينا على مصيبة وليه اميرالمؤمنين، وعلى مصيبة حبيبه الحسين، حاشا أن يهملنا، بسم الله الرحمن الرحيم، أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء، أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء، أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء، رأيت بنفسي في الخبر من نادى عشر مرات، يقول رب العالمين: لبيك عبدي نحن في الميقات نقول: لبيك اللهم لبيك ولكن عشر مرات رب العالمين يقول عبدي لبيك ماذا تريد مني الليلة؟ يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله أيضاً سبع مرات يأتيك النداء ماذا تريد عبدي؟ أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين، دعوناك ربنا كما أمرتنا فأستجب لنا كما وعدتنا ذكرناك كما أمرتنا فأذكرنا كما وعدتنا شكرناك كما أمرتنا فزدنا كما وعدتنا أنك لا تخلف الميعاد، بلغ ارواح المؤمنين والمؤمنات ثواب الفاتحة مع الصلوات.

Layer-5.png

ملاحظة: هذا النص تنزيل لصوت محاضرة الشيخ حبيب الكاظمي فقط، ولم يمر بمرحلة التنقيح واستخراج المصادر بعد.