سورة الزلزلة، هي السورة التاسعة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من القرآن الكريم، تتحدث عن أحداث يوم القيامة ودمار العالم ومن أشهر آياتها: ﴿ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ﴾، يمكنكم قراءة نص السورة المباركة أدناه، كما يمكنكم الاستماع إلى تلاوة السورة من قبل أشهر القراء في العالم الإسلامي.
- الجزء: ٣۰
- عدد الآيات: ٨
- عدد الكلمات: ٣٦
- سورة مدنية
- الجزء: ٣۰
- عدد الآيات: ٨
- عدد الكلمات: ٣٦
- سورة مدنية
بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِذَا زُلۡزِلَتِ ٱلۡأَرۡضُ زِلۡزَالَهَا ١
وَأَخۡرَجَتِ ٱلۡأَرۡضُ أَثۡقَالَهَا ٢
وَقَالَ ٱلۡإِنسَٰنُ مَا لَهَا ٣
يَوۡمَئِذٖ تُحَدِّثُ أَخۡبَارَهَا ٤
بِأَنَّ رَبَّكَ أَوۡحَىٰ لَهَا ٥
يَوۡمَئِذٖ يَصۡدُرُ ٱلنَّاسُ أَشۡتَاتٗا لِّيُرَوۡاْ أَعۡمَٰلَهُمۡ ٦
فَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٍ خَيۡرٗا يَرَهُۥ ٧
وَمَن يَعۡمَلۡ مِثۡقَالَ ذَرَّةٖ شَرّٗا يَرَهُۥ ٨
تلاوة سورة الزلزلة بصوت محمد صديق المنشاوي by The Plus
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت محمد صديق المنشاوي
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت عبدالباسط محمد عبدالصمد
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت شحات محمد أنور
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت حامد شاكر نجاد
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت محمود خليل الحصري
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت سعود الشريم
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت أبوبكر الشاطري
- تلاوة سورة الزلزلة بصوت ماهر المعيقلي
معلومات السورة الزلزلة
معاني سورة الزلزلة
سُميت هذه السورة بالزلزلة؛ على أول آية منها، وهي تتحدث عن زلزال الأرض وانهيار النظام الكوني في قيام الساعة
مواضيع سورة الزلزلة
تتحدث عن شرائط يوم القيامة وكل ما يحدث للأرض يوم القيامة،كما تُشير إلى صدور الناس للجزاء ودهشة البشر في ذلك اليوم، وعن رؤيتهم لأفعالهم أو صحيفة أعمالهم وما سُجّل فيها من حسنات أو سيئات.
فضائل سورة الزلزلة
عن النبي (ص) أنه قال: «من قرأها فكأنما قرأ البقرة وأُعطيَ من الأجر كمن قرأ ربع القرآن»
عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: «من قرأها في نافلةٍ لم يصبه الله بزلزلةٍ أبداً، ولم يمُت بها، ولا بصاعقة، ولا بآفةٍ من آفات الدنيا، فإذا مات أُمر به إلى الجنة»
وعنه عليه السلام أنه قال: «من كتبها وعلّقها عليه أو قرأها وهو داخلٌ على سلطان يخاف منه، نجى مما يخاف منه ويحذر»
عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: «من قرأها في نافلةٍ لم يصبه الله بزلزلةٍ أبداً، ولم يمُت بها، ولا بصاعقة، ولا بآفةٍ من آفات الدنيا، فإذا مات أُمر به إلى الجنة»
وعنه عليه السلام أنه قال: «من كتبها وعلّقها عليه أو قرأها وهو داخلٌ على سلطان يخاف منه، نجى مما يخاف منه ويحذر»
خواص سورة الزلزلة
قال الصادق (عليه السلام): «من كتبها و علقها عليه أو قرأها و هو داخل على سلطان يخاف منه، نجا مما يخاف منه و يحذر، و إذا كتبت على طشت جديد لم يستعمل و نظر فيه صاحب القوة أزيل وجعه بإذن الله تعالى بعد ثلاث أو أقل».