قد وفقتُ في شهر الصيام إلى قيام الليالي وتلاوة القرآن واتقان الصيام.. لكن خوفي من العيد الذي انتكس فيه كل عام.. فاصبح من بعد ذلك الأرتقاء والنقاء إلى حالة سيئة يرثى لها.. فأكون مع الغافلين واتكاسل حتى عن الصلاة ، بل اخشى من النفسي بما لا يرضي ربي من فخاخ ابليس المتنوعة..
فـكـيـف لـي تـجـنـب فـخـاخ ابـلـيـس الـلــعـيـن..؟
وكـيـف لـي الـحـفـاظ عـلـى مـكـاسـب الـشـهـر الـفـضـيـل..؟