أحكام متفرقة في الصلاة

الجواب: ليس هناك شرائط خاصة بالنسبة الى أفراد العائلة.

الجواب: لا يجوز للمكلَّف إظهار الحسد والبغض والمعاداة للآخرين، ولكنه لا يوجب بطلان الصلاة والصيام.

الجواب: يصلّي بالنحو المتيسر له، وإذا لم يتمكن من الركوع والسجود إكتفى بالإيماء والإشارة إليهما.

الجواب: يستحب للولي تعليمهم الأحكام الشرعية والعبادات من حين بلوغهم سن التمييز.

الجواب: يجب على الركاب إذا خافوا فوت الوقت أن يطلبوا من السائق إيقاف الحافلة في مكان مناسب لأداء الفريضة، ويجب على السائق الإستجابة لطلبهم، ولو امتنع من إيقاف السيارة لعذر مقبول أو بلا سبب فتكليف الركاب آنذاك ـــ لو خافوا فوت الوقت ـــ هو الإتيان بالصلاة في الحافلة حال حركتها، مع مراعاة الإستقبال والقيام، والركوع والسجود بقدر الإمكان.

الجواب: المقصود هو أن شرب الخمر مانع من قبول الصلاة والصيام، لا أن به يسقط وجوب أداء الصلاة والصيام عنه ويثبت القضاء فيهما أو يلزم الجمع بين الأداء والقضاء.

الجواب: لا شيء عليك في ذلك إلاّ إذا كان الخطأ ناشئاً من جهله بالحكم فيجب إرشاده.

الجواب: لا إشكال في المصافحة بعد التسليم والفراغ من الصلاة، وعلى العموم فإن مصافحة المؤمن مستحبة.

الجواب: عليه أن يعدل بالنية الى صلاة المغرب فيما إذا لم يدخل في ركوع الركعة الرابعة، ويُتم الصلاة ثمّ يصلي العشاء. أما إذا كان قد دخل في ركوع الركعة الرابعة فعليه أن يتمّ الصلاة على الأحوط ثم يصلي المغرب والعشاء.

الجواب: لا يجوز للمصلي أن يتحرك أثناء الصلاة بحيث يخرج عن حالة المصلي، كما يجب مراعاة الإستقرار حال الأذكار الواجبة (الحمد والسورة، التشهد، ذكر السجود والركوع و... ) وإذا أخل بها عمداً تبطل الصلاة، وإذا أخل بها سهواً يجب عليه إعادة ما قرأه حال الحركة بعد حصول الإستقرار، أما الحركة اليسيرة لليد والأصابع فلا إشكال فيها وإن كان الأحوط إستحباباً عدم تحريكها أيضاً حال الصلاة. كما أنّ الأحوط وجوباً أن يكون بدنه مستقرّاً عند الإتيان بالأذكار المستحبة ما عدا ذكر "بحول الله وقوته أقوم وأقعد" حيث يؤتى به حال القيام، طبعاً لا إشكال في الإتيان بالذكر حال الحركة بقصد الذكر المطلق (لا بقصد ذكر الصلاة).