أحكام السجود

الجواب: لا إشكال في السجود عليهما والتيمم بهما، وإن كان الأحوط ترك التيمم بهما.

الجواب: لا إشكال.

الجواب: إذا كان الوسخ عليها بمقدار يشكِّل وجود حاجب بين الجبهة والتربة فالسجود باطل، وكذا الصلاة.

الجواب: لا يجب الإعادة فيما إذا لم تكن حين السجود ملتفتة الى وجود الحائل.

الجواب: يجب تحريك الجبهة حتى تصل الى التربة بدون رفعها عن الأرض، وإذا كان رفع الجبهة عن الأرض لأجل أن تسجد على التربة عن جهل أو نسيان، وكانت تفعل ذلك في سجدة واحدة من السجدتين في الركعة الواحدة، فصلاتها صحيحة ولا يجب الإعادة، ولكن إذا كان رفعها للجبهة لتسجد على التربة عن علم وعمد، أو كانت تفعل ذلك في كلتا السجدتين من كل ركعة فصلاتها باطلة ويجب إعادتها.

الجواب: إذا كان بمقدوركم وضع التربة على يد الكرسي أو على شيء آخر كالطاولة ونحوها والسجود عليها فافعلوا ذلك وصلاتكم صحيحة، وإلا فبأي نحو ممكن لكم، ولو بالإيماء أو الإشارة للسجود والركوع ولا إشكال فيه. موفقون إن شاء الله تعالى.

الجواب: السجود على حجر المرمر لا إشكال فيه.

الجواب: لا إشكال فيه.

الجواب: إذا كانت مما يصح السجود عليه وكانت تستقر وتثبت بعد وضع الجبهة فلا إشكال في السجود عليها.

الجواب: يستحب ان يجلس على فخذه الأيسر واضعاً ظاهر رجله اليمنى على باطن رجله اليسرى.

الجواب: تكرار نفس الذكر الواجب على أن يُختم بالفرد، ويستحب في السجود وبالإضافة الى ذلك ذكر الصلاة على النبي (صلّى الله عليه وآله) والدعاء لطلب الحاجات الدنيوية والأخروية.

الجواب: يجب السجود في الفرض المذكور.

الجواب: على هذا الشخص أن يبدأ الصلاة قائماً ومع الإمكان يأتي بالركوع بشكل طبيعي، ولكن للسجود يجلس على الكرسي ويضع طاولةً ( أو ما شابه ذلك) أمامه ويسجد عليها، وعليه حال السجود - مع الإمكان - إضافةً إلى وضع اليدين على الطاولة، أن يضع إبهامي القدمين على الأرض أيضاً.

الجواب: إذا فقد ما يسجد عليه أثناء الصلاة ولم يكن شيء ممّا يصحّ السجود عليه في متناول يده، ففي سعة الوقت يقطع الصلاة. أمّا في ضيق الوقت، فإذا كان ثوبه من الكتان أو ممّا يشتمل على القطن والكتّان فيسجد عليه. والأحوط، مع إمكان السجود على الثوب المتّخذ من القطن والكتان، عدم السجود على غيره، أي على الثوب المتّخذ من غيرهما. فإن لم يجد مثل ذلك الثوب، فالأحوط وجوباً أن يسجد على ظاهر يده.

الجواب: يجب عليه الإتيان بسجدة أخرى.