أحكام التخلي

العشائر، وبالأخص أیام ترحالها، لا تملک الماء الکافی لاستعماله فی تطهیر مخرج البول، فهل یجزی التطهیر بالخشب أو الحصاة وهل تصح صلاتهم فی هذه الحالة؟

ما هو حکم تطهیر مخرجَی البول والغائط بالماء القلیل؟

یجب علی المصلی حسب العادة بعد التخلی من البول أن یستبرئ، وحیث إن جرحاً أصاب عورتی فأثناء الإستبراء وبسبب الضغط علیها یخرج الدم ویختلط مع الماء المستعمل للتطهیر فیتنجس بدنی وثیابی، وإن لم أستبرئ فمن المحتمل أن یبرأ الجرح، ومن المتیقن أنه لأجل الإستبراء وبسبب الضغط علی العورة یبقی الجرح، ومع الإستمرار علی هذه الحالة فلا یبرأ الجرح إلاّ بعد ثلاثة أشهر، فأرجو أن تبیّنوا لی هل أستبرئ أم لا؟

تخرج أحیاناً بعد البول والإستبراء رطوبة بدون اختیار من الإنسان تشبه البول، فهل هی نجسة أم طاهرة؟ ولو التفت الإنسان صدفة بعد مدة الی وقوع هذا الأمر فما هو حکم الصلاة التی صلاّها سابقاً؟ وهل یجب علیه فی المستقبل الفحص عن خروج هذه الرطوبة التی تخرج بدون اختیار؟

لو تفضلتم ـ مع الإمکان ـ بذکر توضیح حول الرطوبة التی تخرج من الإنسان؟

نُصب کرسی المرحاض إلی الجهة المخالفة تماماً للجهة التی کنا نعتقد أنها جهة القبلة وبعد مدة علمنا أن جهة الکرسی تفترق عن جهة القبلة بما یتراوح بین ٢٠ إلی ٢٢ درجة ، فالرجاء الإجابة عن السؤال التالی: هل یجب تغییر جهة الکرسی أم لا؟

لدی مرض فی المجاری البولیة، فبعد التبوّل والإستبراء لا ینقطع عنی البول وأری رطوبة، وراجعت الطبیب ونفّذت ما أمرنی به ولکن دون جدوی، فما هی وظیفتی؟

ما هی کیفیة الإستبراء قبل الإستنجاء؟

یتوقف العمل فی بعض الشرکات والمؤسسات علی إجراء فحوصات طبیة یشتمل بعضها علی کشف العورة و النظر الیها ، فهل یجوز ذلک مع الحاجة الی العمل؟

کیف یتم تطهیر مخرج البول حال التخلی؟

کیف یتم تطهیر مخرج الغائط؟