أحكام زكاة الفطرة

الجواب: اذا كان هناك من يتكفل مصارف الجندي مثل الاب فالفطرة تكون عليه وإلاّ فعلى انفسهم.

الجواب: يجوز تأخيرها إلى زوال الشمس يوم العيد لمن لم ‏يصلِّ صلاة العيد، والأحوط لزوماً عدم تأخيرها عن صلاة العيد لمن يصلّيها وإذا عزلها جاز له التأخير في الدفع إذا كان لانتظار فقير معيّن ونحو ذلك.

الجواب: يجوز ولكن لابد من إذن الحاكم الشرعي في التبديل.

الجواب: يجب عليهما بالنسبة، فإذا كان كل منهما يدفع نصف المؤونة وجب على كل منهما نصف الفطرة، ولايسقط وجوبها بإخراج الآخر.

الجواب: الاحوط وجوباً ان يؤديها بقصد القربة المطلقة من دون نية الأداء والقضاء.

الجواب: إذا لم يكن هناك مستحق لها جاز إرسالها بعينها، وإن كانت عملة صعبة، وإلا فالأحوط وجوباً عدم النقل، ويجوز توكيل من يقرضك هناك بمقدارها، ثم إخراجها من قبلك.

الجواب: يجوز إعطاء زكاة الفطرة بعد دخول شهر رمضان، وان كان الاحوط استحباباً ان لا يعطيها قبل حلول ليلة العيد، ولا تعتبر المباشرة في أداء زكاة الفطرة، فيجوز ايصالها الى الفقير من غير مباشرة، والاولى اعطاؤها للحاكم الشرعي ليضعها في موضعها.

الجواب: على اي حال الفطرة على المرأة، ولكن إذا لم تكن تملك مؤونة سنتها ولو بالقوة، فلا فطرة عليها.

الجواب: لا فطرة على الجنين.

الجواب: لا يجب.

الجواب: يصدق عليه أنه من عياله إذا إستمر في البقاء ضيفا إلى ليلة العيد، وتجب فطرته على من يضيفه في بيته.. وأما إذا لم يستضف في بيت كما لو سكن فندقا وعليه مصارفه، ففطرته على نفسه.

الجواب: لا يجوز دفع زكاة الفطرة لتارك الصلاة على الاحوط وجوباً.

الجواب: مصرفها الفقراء ولا يجوز التعدي عنهم على الأحوط وجوبا.

الجواب: يكفي فيها اعطاء ثلاث كيلو غرامات من الحنطة والضابط في جنس زكاة الفطرة أن يكون قوتاً شائعاً لأهل البلد، يتعارف عندهم التغذّي به وإن لم ‏يقتصروا عليه، سواء أكان من الأجناس الأربعة (الحنطة والشعير والتمر والزبيب) أم من غيرها كالأرز والذُّرة، وأمّا ما لا يكون كذلك فالأحوط لزوماً عدم إخراج الفطرة منه وإن كان من الأجناس الأربعة، كما أنّ الأحوط لزوماً أن لا تخرج الفطرة من القسم المعيب، ويجزئ دفع القيمة من النقود بدلاً عن الأجناس المذكورة، والمدار على قيمة وقت الأداء لا الوجوب، وبلد الإخراج لا بلد المكلّف.