أحكام أفعال الصلاة

الجواب: يجب ذلك على الاحوط وأن صليت معهم فانه لايخالف التقية.

الجواب: صلواته التي صلاها بوضوء يفقد المسح او بدون غسل الجنابه باطلة وعليه قضاؤها ومع التردد بين الاقل والاكثر يقضي المتيقن.

الجواب: لا يجب الانتظار ولكن إذا بادروا الى الجواب لا يجوز له الجواب بعده على الاحوط.

الجواب: لا يجب ما لم يكن صبياً مميزاً فيجب الرد حينئذٍ.

الجواب: يجوز.

الجواب: إذا وقع سهواً أو تقيّة أو كان الوضع لغرض آخر غير التأدّب من حكِّ جسده ونحوه فلا بأس به.

الجواب: ليس لها وضع واجب، ولكن يستحب التورك في الجلوس، وهو أن يجلس على فخذه الايسر جاعلاً ظهر القدم اليمنى في بطن اليسرى.

الجواب: نعم يجب رد التحية بمثل ما سلم فلا يزيد عليه، ولايقدم عليكم اذا سلم عليه مع تقديم السلام على الاحوط لزوماً.

الجواب: لا يجب في النية التلفظ بشيء، فمجرد أن يكون الداعي له هو الصلاة المذكورة قربة إلى الله يكفي.

الجواب: تصلي صلاة الظهر ولاتجوز الجمعة مفرداً ويجوز الاخفات في ظهر الجمعة، ويستحب الجهر في صلاة الظهر يوم الجمعة.

الجواب: لا يجب القضاء، إلا في السجدة الواحدة، فيسجد بعد السلام ويذكر ويقوم.

الجواب: يشمل البكاء على أهل البيت مطلقاً.

الجواب: يجب في ضيق الوقت الاقتصار على أقل الواجب إذا استلزم الإتيان بالمستحبات وقوع بعض الصلاة خارج الوقت

الجواب: لا اعتبار به عدا الظن بالركعات.

الجواب: يجب الرد بمثل ما سلم فوراً، فاذا قال سلام عليكم، فالجواب يكون: سلام عليكم.

الجواب: يشترط عدم كون مسجد الجبهة أعلى من موضع الركبتين والإبهامين ولا أسفل منه بما يزيد على أربعة أصابع مضمومة، ولا فرق في ذلك بين الانحدار والتسنيم على الأحوط وجوباً، كما أنّ الأحوط لزوماً مراعاة مثل ذلك بين مسجد الجبهة والموقف أيضاً.

الجواب: اذا لم يمكن السجود أومأ هناك اليه، ثم يسجد بعد ذلك عند التمكن.

الجواب: لا يجوز ترك السجود عمداً واذا لم يسجد قضاها بعد ذلك.

الجواب: لا تجب السجدة إلاّ إذا كان الراديو ينقل القراءة مباشرة من القارئ نفسه.

الجواب: ١ سورة السجدة التي بعد سورة لقمان و ٢ سورة فصلت و٣ سورة النجم و٤ سورة العلق ولايجب في هذه السجدة شروط الصلاة ولكن الاحوط وجوباً وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه وأن لا يكون المكان مغصوباً.

الجواب: يجب السجود عند تلاوة آيات السجدة من سور العزائم (السجدة فصلت النجم العلق)، وكذا عند الاستماع الى تلاوتها،والواجب فيه هو نفس السجود والاحوط وجوباً وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه ولا يجب فيه الذكر وان كان افضل، وليس فيه تكبير.

الجواب: يجب ان يرفع رأسه ويسجد ثانية بقصد سجدة التلاوة.

الجواب: نعم تكرر السجود بتكرار قرائتها أو سماعها، ويمكنك قراءة بعض الآية مرة، ثم قراءة بعضها الآخر منفصلاً وبمقدار من التاُخير، فلا تجب السجدة حينئذٍ.

الجواب: يكتفي بواحدة ويجوز أن يقرأ بدلها سورة الفاتحة.

الجواب: الصلاة صحيحة ولا وجه للإعادة.

الجواب: صلاته صحيحة.

الجواب: يستحب ان يقول بعد الصلاة (وتقبل شفاعته وارفع درجته) في التشهد الاول بل في الثاني ايضاً،واما الحركة المذكورة فلم ترد كجزء مستحب في التشهد، ولكن ما المانع منها إذا لم يكن بقصد الجزئية وهي ليست من الفعل الكثيرالماحي للصورة الصلاتية ولاعلاقة لها بالبدعة اصلاً.. فالبدعة إدخال ما ليس في الدين في الدين، كأن يضيف عبادة أو ينقص عبادة شيئاً ثابت وهكذا.

الجواب: الاحوط لزوماً أن يجلس على الكرسي ونحوه.

الجواب: يصح وإن كان الادغام افضل.

الجواب: لا يجوز على الاحوط وجوباً.

الجواب: صلاتك صحيحة إذا كان الناقص كلمة « وحده لا شريك له ».

الجواب: تصح صلواته إذا كان جاهلاً قاصراً أي معذوراً في جهله ولا فرق بين القاطع والمتردد والجاهل المقصر لا تصح صلاته بالاخلال بالواجبات إلا في الجهر والاخفات والتمام في موضع القصر، وأما القاصر فتصح صلاته بالإخلال بغير الاركان في الشروط والاجزاء.

الجواب: لا تجب عليه إعادة الصلاة.

الجواب: إذا أدرك الإمام وهو في التشهّد الأخير يجوز له أن يكبّر للإحرام ويجلس معه بقصد المتابعة، وله أن يتشهّد بنيّة القربة المطلقة ولكن لا يسلّم على الأحوط وجوباً، فإذا سلّم الإمام قام لصلاته من غير حاجة إلى استئناف التكبير ويحصل له بذلك فضل الجماعة وإن لم‏ تحصل له ركعة، وإذا أدركه في السجدة الأُولى أو الثانية من الركعة الأخيرة جاز له أن يكبّر بقصد الأعمّ من الافتتاح والذكر المطلق ويتابعه في السجود والتشهّد بقصد القربة المطلقة، ثُمَّ يقوم بعد تسليم الإمام فيجدّد التكبير على النحو السابق ويتمّ صلاته.

الجواب: من مستحبات الركوع ان يضع الرجل كفيه على ركبتيه مفرجات الاصابع ممكناً لهما من عينيهما واضعاً اليمنى على اليمنى واليسرى على اليسرى. و ان تضع المرأة يديها على فخذيها فوق الركبتين. ويجب حال السجود وضع الكفين على الارض. ويشترط وضع باطنهما مع الاختيار، ومع الضرورة يجزي الظاهر، ويستحب بسط اليدين مضمومتى الاصابع حتى الابهام حذاء الأذنين متوجهاً بهما الى القبلة. ويستحب للرجل التجنح.. بمعنى تجافي الاعضاء حال السجود بان يرفع مرفقيه عن الارض مفرجاً بين عضديه وجنبيه ومبعداً يديه عن بدنه جاعلاً يديه كالجناحين. ويستحب للمرأة أن تفترش ذراعيها وتلصق بطنها بالارض وتضم اعضاءها.

الجواب: يقوم فيركع عن قيام ويتم صلاته وهناك قول بالبطلان وهو الاحوط استحباباً.

الجواب: لا يجوز عمداً على الاحوط وجوباً.

الجواب: لا يجزي أقل من ثلاث مرات على الأحوط وجوباً، ويستحب التكرار.

الجواب: يجب السجود إذا كانت إحدى آيات السجدة الواجبة الاربعة، ولايجوز السجود على اليد على الاحوط وجوباً بل على ما يصح السجود عليه، ولايعتبر فيه ذكر خاص والأولى ان يقول:لا إله الا الله حقاً حقا لا اله الا الله إيماناً وتصديقا، لا اله الا الله عبودية ورقا، سجدت لك يارب تعبداً ورقاً لا مستنكفاً ولا مستكبراً بل انا عبد ذليل ضعيف خائف مستجير.

الجواب: يجوز إذا علم انها مصنوعة من ما يصح عليه السجود كورق الشجر او أليافه.

الجواب: من المستحبات الدعاء في السجود والسجود الاخير بما يريد من حاجات الدنيا والاخرى وخصوص طلب الرزق الحلال بان يقول « يا خير المسؤولين وياخير المعطين، ارزقني وارزق عيالي من فضلك، فأنك ذوالفضل العظيم ».

الجواب: يكفي مقدار طرف الانملة.

الجواب: لا يجوز حال الذكر ولا يجوز في غير حال الذكر إذا أخل بالاستقرار المعتبر حال السجود.

الجواب: يبني على انها الاولى ويسجد للثانية.

الجواب: إذا أمكن تحصيل ما يصح السجود عليه حينه ولو قرطاساً وجب، ولو بالمشي قليلاً من دون التفات أو ما يوجب الفصل الكثير،: فان لم يمكن جاز السجود على السجاد او على اي شيء طاهر وإن كان الأحوط استحبابا تقديم الثوب مطلقا.

الجواب: إذا لم يوجد في المسجد مكان يتيسّر ان يسجد فيه على ما يصح السجود عليه من دون مخالفة التقية ـ وان كانت مداراتية ـ جاز السجود على الفراش ولا يجب إلانتقال إلى خارج المسجد واما مع تيسّر السجود عليه في مكان آخر في المسجد من دون منافاته للمداراة فلابد من اختياره وان كان خارج الروضة الشريفة، نعم لا بأس بإلاتيان بصلاة النافلة رجاءً في الروضة الشريفة مع السجود على الفراش وان تيسّر إلاتيان بها في مكان آخر من المسجد مع السجود على ما يصح السجود عليه.

الجواب: نعم يجوز.

الجواب: اذا لم يوجد في المسجد مكان يتيسر ان يسجد فيه على ما يصح السجود عليه من دون مخالفة التقية - وان كانت مداراتية - جاز السجود على الفراش ولايجب الانتقال الى خارج المسجد واما مع تيسر السجود عليه في مكان آخر في المسجد من دون منافاته للمداراة فلا بدّ من اختياره.

الجواب: القدر المتيقّن ممّا يستحب السجود عليه هو ما أخذ من القبر الشريف ولو من التراب المتجدّد عليه وكذا ما يؤخذ من أطرافه بحيث يلحق به عرفاً، وأمّا في حرمة التنجيس فالعبرة بما يصدق من الهتك، فالترب المأخوذة من الطين المأخوذ ــ ولو ــ من الأماكن البعيدة عن القبر المقدّس الذي يُطلق عليها التربة الحسينيّة وتحترم لذلك، فلا يجوز تنجيسها لما في ذلك من الهتك. فهذه تربة طاهرة إذا لم تتنجس بسبب خارجي.

الجواب: إذا كان التراب يسيراً لا يمنع من صدق مباشرة المسجد للأرض فلا إشكال في صلاته. وإن كان مثل الطين الحائل ففي صحة صلاته إشكال وإن كان لا يبعد الصحة فيما إذا كان جاهلاً قاصراً .

الجواب: إذا استطعت ان تنحني بمقدار يصدق عليه الركوع والسجود، وجب ذلك، ولايجب وضع الجبهة على شئ إن لم يمكن وضعها على الارض.. وإن لم تستطع ان تنحني بهذا المقدار، كفى ان تومي برأسك لهما، وتجعل إيماءك للسجود أخفض من ركوعك.

الجواب: اذا كانت مصنوعة من القطن والكتان فلا مانع، لكن لابد من ان يكون مقدارما يتحقق صدق السجود على ما انبتته منها من دون كتابة، إلا اذا لم يكن للكتابة جرم يحول بين الجبهة والورقة.

الجواب: إذا لم يجد حتى القرطاس یصح السجود علی القیر في حالة الاضطرار و ان لم یجد القیر یسجد علی ای شیء كان بشرط الطهارة.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز وضعها.

الجواب: ١ تقوم ولا ترجع الى السجود، ومعه فان كان ذلك في السجدة الاولى اتيت بالثانية، وان كان في السجدة الثانية مضيت في صلاتك، ولا شيء عليك. ٢ اذا عادت الجبهة بعد الارتفاع قهراً، لم تحسب سجدتين.

الجواب: الأحوط وجوباً لمن قطع إبهام رجله أن يضع سائر أصابعها.

الجواب: الاحوط وجوباً له ان يضع ما هو الاقرب الى الكف.

الجواب: يكفيه مع الضرورة ان يضع ظاهرهما على الارض.

الجواب: يجوز.

الجواب: الاولى قصد تحية من شُرع السلام لتحيتهم.

الجواب: الاحوط لزوماً عدم الاكتفاء به.

الجواب: المستحب للمنفرد والإمام الايماء بالتسليم الأخير إلى يمينه بمؤخرة عينه أو بانفه على نحو لا ينافي استقبال القبلة، وأما المأموم فحكمه كذلك ان لم يكن على يساره أحد.. وان كان على يساره بعض المأمومين، فيأتي بتسليمة اُخرى مومياً كذلك إلى يساره.

الجواب: يجزي.

الجواب: يجوز مطلقاً.

الجواب: الصلاة صحيحة ولم تكن الاعادة واجبة، وان استلزم ذلك الوصل بالسكون فانه جائز عند سماحة السيد حفظه الله.

الجواب: يجب قراءة سورة كاملة على الاحوط.

الجواب: يجوز والانسب اختيار ما هو التعارف منها في زماننا وما كان متداولا في عصر الأئمة (عليهم السلام) في ما يتعلق بالكلمات والحروف.

الجواب: اللازم بعد قراءة سورة الحمد.. على الاحوط.. قراءة سورة غيرها.

الجواب: لا يجب.. ولكن اذا ذكرها بقصد سورة معينة ثم عدل عنها الى سورة أخرى، فالاحوط وجوباً ان يعيد ذكرها.

الجواب: لا يضر.

الجواب: نعم يستحب الجهر فيها.

الجواب: لا تجب رعاية التجويد واحكامه لا في القراءة ولا في الاذكار الواجبة واما صحة التلفظ فتجب في الكل وهي قد تتوقف على المد كما في الضالين حيث يتوقّف التحفّظ على التشديد والألف على مقدار من المدّ وجب بهذا المقدار لا أزيد.

الجواب: المناط فيه هو العرف فلا مانع من صدق الخفوت مع سماع كل من في المسجد.

الجواب: يجوز بل يستحب.

الجواب: لا تجب الإعادة.

الجواب: الثابت هو جزئيتها للفاتحة، واما جزئيتها لسائر السور فمحل إشكال ويترتب على ذلك أن الاحوط وجوباً عدم الاكتفاء بها كآية من السورة في صلاة الآيات حيث تجزأ السورة، واما نية قراءتها في السورة فلا خصوصية لها ولا تضر قراءتها بنية الجزئية.

الجواب: الكيفية المذكورة صحيحة أيضاً.

الجواب: يجوز، بل ورد في المستحبات، وكذا قول كذلك الله ربي أو ربنا مرة أو مرتين أو ثلاثا بعد سورة التوحيد ولم يرد شيء في غيرها.

الجواب: لا يجب حتى في الآيات القرآنية نعم يجب الإدغام في مثل (مدّ) و(ردّ) ممّا اجتمع مثلان في كلمة واحدة، إلّا فيما ثبت فيه جواز القراءة بوجهين، كقوله تعالى: ﴿مـــَنْ يَرْتَدَّ مِنْـــــكُمْ عَـــــنْ دِينِهِ﴾ وفي إدغام لام التعريف في الحروف الشمسية كالشمس.

الجواب: لايجوز إذا كان ما تقرؤه الكافرون أو التوحيد إلا الى الجمعة والمنافقين في يوم الجمعة، ولايجوز على الأحوط العدول في غير الكافرون والتوحيد أيضاً إذا تجاوزت النصف، ويجوز في غير ذلك.

الجواب: المد الواجب الذي لا تصح الصلاة بدونه هو مثل (الضالين) حيث لا يتحقق التلفظ بالألف مع التركيز على الشدة، إلا بالمد قليلاً، ولا يعتبر أكثر من ذلك، وأما ما وجب من المد في التجويد فلا يجب شرعاً، ولا يضر المد في غير موضعه.

الجواب: يجوز الوصل بالسكون والوقف على الحركة مطلقاً.

الجواب: الضحى مع الانشراح، والفيل مع قريش.

الجواب: القيام المتصل بالركوع هو أن تركع عن قيام، فإذا هويت سهواً مثلاً الى السجود ثم تذكرت إنك لم تركع، فعدت الى هيئة الركوع متقوساً من دون أن تقوم فقد انتفى القيام المتصل بالركوع، لأنك لم تركع عن قيام، وهو ركن تبطل الصلاة بانتفائه سهواً كما تبطل بالعمد، ولكن ليس المراد به كما يظن البعض أن تقف ساكتاً بعد إنهاء القراءة.

الجواب: يبدأ وقت نافلة الظهر والعصر بوقت الفريضة والمختار أنّ مبدأ وقت نافلة الفجر مبدأ وقت صلاة الليل - بعد مضيّ مقدار يفي بأدائها - وامتداده إلى قبيل طلوع الشمس، نعم الأولى تقديم فريضة الفجر عند تضيّق وقت فضيلتها على النافلة.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز.

الجواب: وظيفة القنوت لا تؤدى إلا بالعربية ولكن يمكنه بعد الدعاء او القرآن أو الذكر بقصد القنوت ان يدعو بغيرها وان كان الافضل الترك.

الجواب: تكفي.

الجواب: يجوز تقديم نافلتي الظهرين على الزوال في غير يوم الجمعة إذا كان له عذر - ولو عرفيّاً - من الإتيان بهما بعد الزوال، وأمّا نافلة يوم الجمعة - وهي عشرون ركعة - فالأولى تفريقها بأن يأتي ستّاً منها عند انبساط الشمس وستّاً عند ارتفاعها وستّاً قبل الزوال وركعتين عنده. ومبدأ وقت نافلة الفجر مبدأ وقت صلاة الليل - بعد مضيّ مقدار يفي بأدائها - وامتداده إلى قبيل طلوع الشمس

الجواب: رفع اليد مستحب، وتقول: الله اكبر، من غير تغيير او تبديل، قائماً مستقراً ومستقلاً على الأحوط في الاخير.

الجواب: يضع جبهته على ما يصح السجود عليه على الاحوط ثم يجلس ويعود الى السجدة ثم يجلس ويتشهد وسلم ويكفي (السلام عليكم) والاحوط استحباباً أن يقول في سجدته (بسم الله وبالله السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته).