ذكر الشيخ عباس القمي في هذا الباب من كتاب مفاتيح الجنان ما هو نافع لللجرب والدمل والقوباء (وهو داءٌ في الجسد يتقشَّر منه الجلد وينجردُ منه الشعر) من العوذ المروية عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
- مفاتيح الجنان
- » الباقيات الصالحات
- » عوذة للجرب والدمل والقوباء
وروي أيضا: أن يطلي بمزيج من الحناء والنورة للجرب والدّمل والقوباء وهي التهاب في الجسد أو حكة شديدة – ويقال لها بالفارسية (داد) – روي أنّه يقرأ عليه ويكتب ويعلق عليه: بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحيمِ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبيثَةٍ أُجْتُثَّتْ مِنْ فَوقِ الارضِ ما لَها مِنْ قَرارٍ… إلى آخر الآية: مِنْها خَلَقْناكُمْ وَفيها نُعيدَكُمْ وَمنها نُخْرِجَكُمْ تارَةً أخْرى الله أكْبَرُ وَأنْتَ لا تَكْبَرُ، وَالله يَبْقى وَأنْتَ لا تَبْقى، وَالله عَلى كُلِّ شَيٍ قَديرٌ.