Search
Close this search box.

الليلة الخامسة عشرة من ذي القعدة ليلة مباركة ينظر الله (تعالى) فيها إلى عباده المؤمنين بالرحمة، وأجر العامل فيها بطاعة الله أجر مائة سائح – أي الصائم الملازم للمسجد – لم يعص الله طرفة عين كما في (النبوي)؛ فاغتنم هذه الليلة واشتغل فيها بالعبادة والطاعة والصلاة وطلب الحاجات من الله. فقد روي أنه من سأل الله (تعالى) فيها حاجة أعطاه ما سأل.

Layer 5

ليلة مباركة ينظر الله تعالى فيها إلى عباده المؤمنين بالرحمة، وأجر العامل فيها بطاعة الله أجر مائة سائح ـ أي الصائم الملازم للمسجد ـ لم يعص الله طرفة عين كما في (النبوي)؛ فاغتنم هذه الليلة واشتغل فيها بالعبادة والطاعة والصلاة وطلب الحاجات من الله. فقد روي أنّه من سأل الله تعالى فيها حاجة أعطاه ما سأل.

Layer 5