Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٤٠١ من سورة العنكبوت من الآية ٣٩ إلى الآية ٤٥ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَقَٰرُونَ وَفِرۡعَوۡنَ وَهَٰمَٰنَۖ وَلَقَدۡ جَآءَهُم مُّوسَىٰ بِٱلۡبَيِّنَٰتِ فَٱسۡتَكۡبَرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا كَانُواْ سَٰبِقِينَ)، وفيها إشارة إلى علة تسمة هذه السورة بالعنكبوت، وإلى علة اختلاف تسميات سور القرآن، وإلى تشبيه عمل الكفار ببيت العنكبوت، وإلى أن وهن هذا البيت.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة العنكبوت.

تلاوة صفحة ٤٠١ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٤٠١ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٤٠١ من القرآن الكريم:

النبي الاكرم(ص):
مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح، من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق(كنز العمال خ٣٤١٥١)

الكلمات الصعبة لصفحة ٤٠١ من القرآن الكريم:

مَا كَانُوا سَابِقِينَ
: فائتين من عذاب الله كما يفوت السابق
أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ
: عاقبناه
حَاصِبًا
: ريحاً فيها حصى
أَوْهَنَ
: اضعف
Layer 5