الجمع بين خير الدنيا وخير الآخرة
- إنَّ الله عزَّ وجلَّ يبذل محبَّتـه لكل من يسعى في طلب التقوى ويخاف من سوء الحساب.
- إنَّ قلوب النَّاس جُبلت على حبِّ من تحبَّب إليها، فعلى من يريد محبَّة النَّاس أن يتودَّد إليهم بالإحسان ويزهد عمَّا في أيديهم.
- -3 إنَّ المؤمن إذا قطع طمعه عمَّا في أيـدي النَّاس يسهل اقترابـه من الكمال؛ إذ ليس هناك ما يغريه ويشغله ويورثه الحسرة.
- إنَّ الرِّوايـات دالة على تلازم طول العمر للذي يحسن لوالديـه ويصل أرحامه.
- إنَّ الصدقـة لها مردود كبيـر على باذلها أقلّه صحَّة البدن، والتـي هي رأس مال العبد.
- إنَّ بعض الرّوايات تدلُّ على أنَّ مُجاورة النَّبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) في الجنَّة ممكنة لكلِّ من أطال السجود بين يدي الله الواحد القهَّار.
- إنَّ من يُريد ثراء المال الحلال في الدُّنيا، فعليه دفع الحقوق الشَّرعيَّة، وبراءة ساحته من كل مظلمة؛ وبذلك يزكو ماله ويباركه الحقّ المتعال.