
سورة الإنشقاق
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ ﴿١﴾ وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ﴿٢﴾ وَإِذَا الأرْضُ مُدَّتْ ﴿٣﴾ وَأَلْقَتْ مَا فِیهَا وَتَخَلَّتْ ﴿٤﴾ وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ﴿٥﴾
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال:
ثلاثة يشكون إلى الله عزّ وجل : مسجدٌ خرابٌ لا يصلي فيه أهله .. وعالمٌ بين جهّال .. ومصحفٌ معلّقٌ قد وقع عليه غبارٌ لا يُقرأ فيه.ثلاثة يشكون إلى الله عزّ وجل : مسجدٌ خرابٌ لا يصلي فيه أهله .. وعالمٌ بين جهّال .. ومصحفٌ معلّقٌ قد وقع عليه غبارٌ لا يُقرأ فيه…
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ ﴿١﴾ وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ﴿٢﴾ وَإِذَا الأرْضُ مُدَّتْ ﴿٣﴾ وَأَلْقَتْ مَا فِیهَا وَتَخَلَّتْ ﴿٤﴾ وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ﴿٥﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم حم ﴿١﴾ تَنْزِیلُ الْکِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِیزِ الْعَلِیمِ ﴿٢﴾ غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِیدِ الْعِقَابِ ذِی الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم تَبَارَکَ الَّذِی نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِیَکُونَ لِلْعَالَمِینَ نَذِیرًا ﴿١﴾ الَّذِی لَهُ مُلْکُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَلَمْ یَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ یَکُنْ لَهُ
ومن خطبة له (عليه السلام) [في قدرة الله وفي فضل القرآن وفي الوصية بالتقوى] [الله تعالى] الْحَمْدُ لله الْمَعْرُوفِ مِنْ غَيْرِ رُؤْيَة، وَالْخَالِقِ مِنْ غَيْرِ
ومن خطبة له (عليه السلام) [في ذم الدنيا] وَأُحَذّرُكُمُ الدُّنْيَا، فَإِنَّهَا مَنْزِلُ قُلْعَة[١]، وَلَيْسَتْ بِدَارِ نُجْعَة[٢]، قَدْ تَزَيَّنَتْ بَغُرُورِهَا، وَغَرَّتْ بِزِينَتِهَا، دَارُهَا هَانَتْ عَلَى رَبِّهَا،
ومن كلام له (عليه السلام) لمّا أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان دَعُوني وَالْـتَمِسُوا غَيْرِي; فإِنَّا مُسْتَقْبِلُونَ أَمْراً لَهُ وُجُوهٌ وَأَلْوَانٌ; لاَ تَقُومُ لَهُ
أيُّهَا الْخَلْقُ الْمُطِيعُ الدَّائِبُ السَّرِيعُ الْمُتَرَدِّدُ فِي مَنَازِلِ التَّقْدِيْرِ، الْمُتَصَرِّفُ فِي فَلَكِ التَّدْبِيرِ، آمَنْتُ بِمَنْ نَوَّرَ بِكَ الظُّلَمَ، وَأَوْضَحَ بِـكَ الْبُهَمَ، وَجَعَلَكَ آيَةً مِنْ آياتِ
يَا مَنْ يَرْحَمُ مَنْ لا يَرْحَمُهُ الْعِبَادُ. وَيَا مَنْ يَقْبَلُ مَنْ لا تَقْبَلُهُ الْبِلاَدُ. وَيَا مَن لاَ يَحْتَقِرُ أَهْلَ الْحَاجَةِ إلَيْهِ. وَيَا مَنْ لا يُخَيِّبُ
أَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى حُسْنِ قَضَائِكَ، وَبِمَا صَرَفْتَ عَنِّي مِنْ بَلائِكَ، فَلاَتَجْعَـلْ حَظِّي مِنْ رَحْمَتِكَ مَا عَجَّلْتَ لِي مِنْ عَافِيَتِكَ فَاكُونَ قَدْ شَقِيتُ بِمَا أَحْبَبْتُ
اَلّلهُمَّ اَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنّى مِنِ ابْتِغاءِ رِضْوانِكَ، وَاَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِكَ، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحابَ الاْرْتِيابِ، وَاكْشِفْ عَنْ قُلُوبِنا اَغْشِيَةَ
المناجاة بطلب الرزق اللّهُمَّ أرْسَلْ عَلَيَّ سِجالَ رِزْقِكَ مِدْراراً وَأمْطِرْ عَلَيَّ سَحائِبَ فِضالِكَ غِزاراً وأَدِمْ غَيْثَ نَيْلِكَ إِليَّ سِجالاً وَأسْبِلْ مَزيدَ نِعْمَتِكَ عَلىٰ خِلَّتي إسْبالاً
اِلـهي لَوْلاَ الْواجِبُ مِنْ قَبُولِ اَمْرِكَ لَنَزَّهْتُكَ مِنْ ذِكْري اِيّاكَ عَلى اَنَّ ذِكْري لَكَ بِقَدْري لا بِقَدْرِكَ، وَما عَسى اَنْ يَبْلُغَ مِقْداري حَتّى اُجْعَلَ مَحَلاًّ